Superfan في كأس العالم للرياضات الإلكترونية يوحّد المجتمعات العالمية في قلب الرياض
معنى وهدف مؤشر الألوان في تطبيق نسك
وزراء خارجية 24 دولة يدعون إلى تحرك عاجل لوقف المجاعة في غزة
فيصل بن فرحان يبحث مع وزير خارجية الأردن تطورات الأوضاع في قطاع غزة
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من رئيسة وزراء إيطاليا
مكافحة الفساد تباشر 10 قضايا جنائية بينها إيقاف 28 موظفًا بالداخلية ووزارة الدفاع لتسهيل الحج غير النظامي
التين الشوكي يُنعش حركة الأسواق في عسير ويعزز الإقبال السياحي
فهد بن سلطان للمحافظين: دوركم مهم في نقل الصورة الحقيقية لمشاعر المواطنين وخدمتهم
3 مسببات لحرائق التماس الكهربائي
إحباط تهريب 36,600 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي في جازان
لطالما كان السؤال الرئيسي الموجه للأوساط الطبية، حول الموانع التي تحول دون اختراع مصل لإنهاء أي إصابة محتملة بأمراض مثل البرد والإنفلونزا، والتي لا تمثل خطورة بالغة على حياة الإنسان في معظم الأحيان.
وأخيرًا، اكتشف باحثون في جامعة بنسلفانيا إن قدرة الجسم على إيقاف الإنفلونزا تزداد قوة بمرور الوقت، ولذلك فإنهم طوروا لقاحا يحتاج الإنسان له بعض مرات خلال حياته للوقاية التامة من أمراض الإنفلونزا، وذلك حسب ما أبرزته صحيفة ديلي ميل البريطانية.
وأجاب العلماء عن السؤال الذي حير الملايين من الناس حول أسباب فشل الخبراء الطبيين في إيجاد مصل أو لقاح يقي بشكل تام من مرض غير نادر ويصيب الإنسان مرة على الأقل خلال العام مثل الإنفلونزا، حيث أكدوا أن تحور أشكال الفيروس وعدم استقراره على وضع محدد يؤدي إلى صعوبات في الوقاية منه.
وفي هذا السياق، يرجح الباحثون في الجامعة الأميركية أن يتم منح الإنسان عدة أمصال على مدى حياته للوقاية من أحدث أطوار الفيروس المعروفة لدى قاعدة البيانات الطبية العامة في العالم، وهو ما يعني أن فرص الإصابة بالمرض طوال الحياة قد تصل إلى أكثر مستوياتها انخفاضًا منذ معرفة الفيروس.
واعتمد الباحثون على دراسة أجريت على الفئران، ويقول المؤلفون إنهم “ذهلوا” بنجاح اللقاح، وهو ما رفع سقف طموحاتهم خلال الفترة الماضية حول إمكانية الحصول على مصل نهائي للإنفلونزا، غير أنهم لم يحددوا موعد الاعتماد عليه بشكل فعلي.