سلمان للإغاثة يوزّع 646 سلة غذائية في ولاية قندوز بأفغانستان
إجراء أول عملية لاستبدال مفصل الركبة باستخدام تقنية الروبوت بالقصيم
إندونيسيا ترفع مستوى التحذير من بركان جبل بور ني تيلونج
المنتدى السعودي للإعلام 2026 يطلق ثاني لقاءات مبادرة “ضوء” في القصيم
حساب المواطن يوضح طريقة الإفصاح عن دخل حافز
“ضوء المنتدى السعودي للإعلام” تحط رحالها في القصيم لاستكشاف الريف والاقتصاد المحلي
الأمم المتحدة تدين تعليق إسرائيل لأنشطة الإغاثة في غزة
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10490 نقطة
القبض على إثيوبي لترويجه الحشيش والأقراص المخدرة بالرياض
حدث بيئي نادر.. رصد “نسر روبّل” المهدد بالانقراض بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
لطالما كان السؤال الرئيسي الموجه للأوساط الطبية، حول الموانع التي تحول دون اختراع مصل لإنهاء أي إصابة محتملة بأمراض مثل البرد والإنفلونزا، والتي لا تمثل خطورة بالغة على حياة الإنسان في معظم الأحيان.
وأخيرًا، اكتشف باحثون في جامعة بنسلفانيا إن قدرة الجسم على إيقاف الإنفلونزا تزداد قوة بمرور الوقت، ولذلك فإنهم طوروا لقاحا يحتاج الإنسان له بعض مرات خلال حياته للوقاية التامة من أمراض الإنفلونزا، وذلك حسب ما أبرزته صحيفة ديلي ميل البريطانية.
وأجاب العلماء عن السؤال الذي حير الملايين من الناس حول أسباب فشل الخبراء الطبيين في إيجاد مصل أو لقاح يقي بشكل تام من مرض غير نادر ويصيب الإنسان مرة على الأقل خلال العام مثل الإنفلونزا، حيث أكدوا أن تحور أشكال الفيروس وعدم استقراره على وضع محدد يؤدي إلى صعوبات في الوقاية منه.
وفي هذا السياق، يرجح الباحثون في الجامعة الأميركية أن يتم منح الإنسان عدة أمصال على مدى حياته للوقاية من أحدث أطوار الفيروس المعروفة لدى قاعدة البيانات الطبية العامة في العالم، وهو ما يعني أن فرص الإصابة بالمرض طوال الحياة قد تصل إلى أكثر مستوياتها انخفاضًا منذ معرفة الفيروس.
واعتمد الباحثون على دراسة أجريت على الفئران، ويقول المؤلفون إنهم “ذهلوا” بنجاح اللقاح، وهو ما رفع سقف طموحاتهم خلال الفترة الماضية حول إمكانية الحصول على مصل نهائي للإنفلونزا، غير أنهم لم يحددوا موعد الاعتماد عليه بشكل فعلي.