الإمارات وقطر والبحرين يخفضون أسعار الفائدة 25 نقطة أساس
ترامب في بريطانيا.. استقبال تاريخي واحتجاجات شعبية
مساند: لا يمكن استرداد رسوم تأشيرة استقدام تم استخدامها
تنبيه من أتربة مثارة ورياح نشطة على الحدود الشمالية
لأول مرة.. توصية عالمية بأدوية التخسيس لعلاج السمنة
اتفاقية الدفاع الإستراتيجي بين السعودية وباكستان.. تعزيز الردع المشترك ضد أي اعتداء
النصر يسحق استقلال دوشنبه الطاجيكي بخماسية نظيفة
في قبضة الأمن.. 4 مواطنين روجوا الحشيش في تبوك
لقاح الإنفلونزا الموسمية يخفف الأعراض ويقلل المضاعفات
الأهلي والهلال في قمة الجولة الثالثة من دوري روشن
كما جرت عليه العادة في الاستقبالات الرئاسية لزعماء الدول وكبار الشخصيات والدبلوماسيين وما يتبعها من “بروتوكول” رسمي، بدءًا بالسلام الملكي وانتهاء بالسجاد الأحمر الذي اشتهرت به الاستقبالات الرسمية، وعلى مر التاريخ ظل اللون الأحمر رمزًا لمكانة الضيوف ومراكزهم.
وفي مقر إقامة ضيوف خادم الحرمين الشريفين لأداء مناسك الحج كان “الأحمر” في استقبال ذوي شهداء الجيش المصري والشهداء الفلسطينيين في إشارة إلى مكانة الحجاج لدى الملك سلمان بن عبدالعزيز ومساواة مكانتهم بالزعماء وكبار الشخصيات.
ويروي مؤرخون أن تاريخ البساط الأحمر يعود إلى البابليين في القرن الخامس قبل الميلاد خلال استقبالهم للملك الإغريقي “أجاممنون” بعد أن حقق انتصارات متتالية لدولته، ويعود سبب اختيار اللون الأحمر لتكلفته المادية العالية.
وذكر بعض المؤرخين أن البساط الأحمر في العصر الحديث يعود تاريخيًّا لمسؤول سابق في السكك الحديدية بالولايات المتحدة الأميركية مطلع القرن الماضي، إذ أشار إلى استخدام اللون الأحمر في ممرات الركاب المؤدية للقطار على اعتباره لونًا مثير للانتباه حتى في الظلام.
وبدأ تطبيقه في نيويورك عام 1902م وتوالى استخدام البساط الأحمر في شيكاغو إلى بقية الولايات الأميركية.
وتسرب ذات البساط إلى الفنادق فئة 5 نجوم؛ كونه يتميز بالفخامة والطابع الملكي إلى أن اعتمد كبروتوكول رسمي في استقبال كبار الشخصيات.