كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
مهدت السياسات الجديدة للشركات العالمية العملاقة في مجالات التكنولوجيا لظهور أجيال جديدة من المبتكرين والخبراء المتخصصين في مناحي التطور التقني خلال الفترة المقبلة، وذلك استنادًا إلى الموهبة الفعلية بشكل يفوق التفوق الدراسي النظري.
شبكة CNBC الأميركية أكدت خلال تقرير لها، أن عشرات الشركات العالمية المتخصصة في مجالات التكنولوجيا والكمبيوتر قد بدأت بشكل فعلي في اتباع سياسات مغايرة على مستوى التطبيق والتطوير التقني، مشيرة إلى أن الموهبة ستكون هي الركيزة الرئيسية لها في اختيار الخبراء والمطورين العاملين لدى تلك الكيانات العملاقة.
وقال تقرير الشبكة الأميركية: “عشرات الشركات مثل قوقل وأبل وIBM لم تعد تشترط المؤهل الدراسي والشهادات العلمية الضخمة لتوظيف مطوريها الجدد”.
ويرى الخبراء أن اتجاه الشركات العالمية إلى هذا الاتجاه سيُحدث نقلة على مستوى معايير التوظيف بشكل واضح في العالم، خاصة في الوقت الذي تستطيع الموهبة أن تخلق مستويات التطوير المرتفعة على نحو قد يفوق أولئك الذين يتمتعون بشهادات وتقديرات علمية مُعتمدة.
وعلى مستوى التوظيف، فإنه على مدار عقود طويلة اهتمت الشركات بمختلف أحجامها وقدراتها على مستوى العالم بالتوظيف على أساس الشهادات العلمية، حتى وإن كانت متطلبات الوظيفة لا تستلزم تلك الشهادات العلمية أو المؤهلات الدراسية.
ويعتقد الخبراء أن تحويل هذا المسار سيفتح الباب أمام الآلاف من الحاصلين على المؤهلات الأولية في عمليات التكويد للوصول إلى تلك الشركات العالمية، كما أن يُمهد الطريق أمام الحاصلين على معرفة غير تقليدية للوصول إلى وظائف رفيعة المستوى في مختلف الشركات.
وتظل شركات مثل أبل وقوقل وغيرهما أساس التطور التكنولوجي على مستوى العالمي، لاسيما في الوقت الذي يفضلون فيه الاعتماد على مواهب مختلفة بمجالات الرقمنة والحوسبة السحابية وغيرها من المناحي المعقدة على مستوى التكنولوجيا، ولا شك أن ذلك سيفتح الباب أمام المواهب الحقيقية لإقناع تلك الكيانات العملاقة.