كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
أكد وزير الأوقاف والشؤون الدينية بدولة فلسطين سماحة الشيخ يوسف أدعيس، أن لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – مآثر كثيرة جداً في الدفاع والنضال في فلسطين، وهذه المآثر محفورة في قلب الفلسطينيين قيادة وحكومة وشعباً.
ولفت إلى أن العلاقة بين فلسطين والمملكة العربية السعودية علاقة ربانية وعقائدية متينة أكدها الله سبحانه وتعالى في سورة الإسراء بقوله تعالى ” سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ …” .
جاء ذلك في تصريح له خلال زيارته لمخيم ضيوف خادم الحرمين الشريفين من أسر شهداء فلسطين التابع لوزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، بمشعر منى ، حيث كان في استقباله نائب الأمين العام للبرنامج الدكتور زيد الدكان، ورئيس لجنة حجاج أسر شهداء فلسطين علي الزغيبي، وسفير فلسطين لدى المملكة بسام الأغا، والسفير الفلسطيني بجمهورية مصر العربية ذياب اللوح.
وقال الشيخ يوسف أدعيس: ” إن هناك ارتباطاً عقدياً بين فلسطين والمملكة ورباطاً في الدم، حيث إن للمملكة مآثر كثيرة وقديمة على الشعب الفلسطيني كونها وقفت معنا في خندق المقاومة ضد الاحتلال “، مقدماً أجزل الشكر والتقدير والعرفان باسمه وباسم فخامة الرئيس محمود عباس وباسم الشعب الفلسطيني لخادم الحرمين الشريفين.
وسأل المولى، عز وجل، أن يمتعه بموفور الصحة والعافية، وأن يديم على هذا البلد الأمن والرخاء، وسأل الله سبحانه وتعالى أن يحفظ المملكة العربية السعودية من كل سوء ومكروه.
وتابع بقوله: ” إننا في فلسطين ننظر إلى مواقف خادم الحرمين الشريفين الداعمة للقضية الفلسطينية العادلة في المحافل الدولية سياسياً ودعماً اقتصادياً؛ ما يخفف من معاناة شعبنا الفلسطيني، وما أدل على ذلك مكارم خادم الحرمين الشريفين بمنحته لعوائل الشهداء التي تخفف من آلام مصابهم، إذ عندما يصل ذوو الشهيد إلى هذه الديار المقدسة كل شيء يُنسى، وأغلى ما عندنا في فلسطين الشهداء الذين رووا بدمائهم الزكية ثرى فلسطين المباركة أولى القبلتين وثاني المسجدين وثالث الحرمين الشريفين”.