تحطم واحتراق ثاني مقاتلة أميركية إف- 35 خلال عام
الاقتصاد السعودي ينمو 3.9% بالربع الثاني من 2025
فورد تتوقع خسائر 2 مليار دولار في 2025 بسبب ترامب
توقعات الطقس اليوم: أمطار وسيول وغبار على عدة مناطق
السفارة لدى تشيلي تحذر المواطنين من خطر حدوث تسونامي
ضبط مقيم لتفريغه مواد خرسانية في الشرقية
السجن 15 عامًا وغرامة مليون ريال عقوبة جرائم الاتجار بالأشخاص
وظائف هندسية وإدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
وظائف شاغرة في الشركة السعودية للموانئ
مالطا: سنعترف بدولة فلسطين في سبتمبر المقبل
في اليوم الأول من أيام عيد الأضحى يتحلل الحجاج ويقومون بقص شعرهم أو تقصيره في مشعر منى، حيث يشهد أكبر عدد من الناس الذين يقومون بقص شعرهم في آن واحد.
وربما لا يلتفت الحاج إلى شعره بعدما يتساقط عن رأسه ولا يفكر في مصيره، فالأمر بالنسبة له أمر معتاد قام به في بلده أكثر من عشرات المرات، لكن مع تجمع هذا العدد من الحجاج في يوم واحد وفي مكان واحد يكون السؤال هو ما مصير هذه الكميات الكبيرة من الشعر؟.
والمعروف أن هناك أربعة مواقع للحلق في مشعر منى يتم تغطيتها بـ ٣٦ مكنسة كهربائية كبيرة (شفط)، إذ يتم جمع الشعر بالشفط وتكييسه وينقل كنفايات إلى المرمى ليتم دفنها.
ويتابع آلاف من عمال النظافة العملية التي تبدأ بالحلق في الموقع، ومن ثم شفط الشعر بمكانس مخصصة، ثم تكييسه، ونقله إلى مرمى النفايات، وأخيراً دفن هذه النفايات.
يذكر أنه مع غروب شمس اليوم التاسع من ذي الحجة تبدأ جموع الحجيج نفرتهم إلى مزدلفة ويصلون بها المغرب والعشاء ويقفون بها حتى فجر غد العاشر من شهر ذي الحجة لأن المبيت بمزدلفة واجب حيث بات رسول الله صلى الله عليه وسلم فيها، وصلى بها الفجر.
وكان أكثر من 2.3 مليون حاج قد توافدوا منذ وقت مبكر اليوم إلى مسجد نمرة في مشعر عرفات ثم قاموا بأداء صلاتي الظهر والعصر جمعاً وقصراً ؛ اقتداء بسنة النبي المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم والاستماع لخطبة عرفة التي ألقاها فضيلة إمام وخطيب المسجد النبوي الشريف الدكتور حسين بن عبدالعزيز آل الشيخ.
غير معروف
عنوان موفق
يذهب للجريدة وناشر الخبر ?