تشكيل الأهلي وإنتر ميامي في افتتاح كأس العالم للأندية 2025
المنافذ الجمركية تسجل 2126 حالة ضبط خلال أسبوعين بينها أسلحة ومخدرات
تطبيق قرار حظر العمل تحت أشعة الشمس بداية من الغد
ولي العهد يجري اتصالًا هاتفيًّا بالرئيس الإيراني
ترامب يتفق مع بوتين على ضرورة إنهاء الحرب بين إسرائيل وإيران
إطلاق أكبر مشروع يجمع بين التلاوة والتدبر والإتقان والتجويد في المسجد الحرام
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من أردوغان
إحباط تهريب 19 كيلو قات في جازان
طرح مزاد اللوحات المميزة الإلكتروني غدًا عبر أبشر
ترامب يشهد عرضًا عسكريًا في واشنطن الأكبر منذ 35 عامًا
اختتمت صباح اليوم الأربعاء فعاليات المدرسة الصيفية العاشرة للأبحاث التي احتضنها مركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية – كيمارك – بوزارة الحرس الوطني.
جاء ذلك برعاية الدكتور بندر القناوي المدير العام التنفيذي للشؤون الصحية بالوزارة وبحضور نائب المدير التنفيذي الدكتور ماجد الفضل الذي أشار في كلمته إلى الاستراتيجيات الواضحة التي يقوم بها المركز حيال عملية البحث العلمي ودعمه للباحثين والعلماء.
ثم تم إعلان أسماء الطلاب والطالبات الفائزين في المدرسة الصيفية وتوزيع الشهادات.
تجدر الإشارة إلى أن المدرسة الصيفية العاشرة للأبحاث استمرت لمدة 6 أسابيع في كل من الرياض وجدة بمشاركة 87 طالباً وطالبة من مختلف الجامعات داخل المملكة وخارجها من خلال مشاركة الطلاب من جامعات محلية وعالمية في مجال العلوم الصحية لتخصصات مختلفة مثل الطب وطب الأسنان والصيدلة والتخصصات الصحية التطبيقية الأخرى.
وتقدم المدرسة الصيفية للأبحاث مجموعة من الدورات التمهيدية في الأبحاث الطبية التي تهدف إلى غرس القيم في مجال الأبحاث الطبية وأخلاقيات العلوم الحيوية، ويتم خلالها تدريب الطلاب المشاركين على الطرق السليمة والفعالة لإجراء الأبحاث الطبية، كما تساهم المدرسة في معرفة الخطوات الأساسية في كتابة الأبحاث وصياغتها وتنفيذها بالإضافة إلى تحليل المعلومات باستخدام الأدلة القائمة على الأسس العلمية ومبادئ العلوم الحيوية قبل نشرها إلى العامة.
يذكر أن المدرسة الصيفية للأبحاث شهدت مشاركة 1006 طلاب وطالبات ما بين الرياض وجدة خلال عشرة أعوام بعد أن تم اختيارهم من بين المتقدمين من مختلف الجامعات المحلية والعالمية كمصر وسوريا وكندا وآيرلندا وأستراليا والولايات المتحدة الأمريكية، إذ انطلقت المدرسة الصيفية لأول مرة عام 2009 م بـ 25 مشاركاً فقط.