الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار الأمريكي واليورو
ارتفاع الطلب العالمي على الذهب إلى 3%
توضيح من حساب المواطن بشأن احتساب الدعم ونتائج الأهلية
اختلاس أكثر من 1.5 مليون يورو من الاتحاد الدولي لألعاب القوى
البرازيل: ارتفاع قتلى عملية ريو إلى 121 شخصًا
حرم أمير الرياض ترعى انطلاقة جمعية “إدراك للأورام”
يوتيوب يدفع 24 مليون دولار لتسوية نزاع مع ترامب
شقيقان يكسبان 335 ألف ريال من طرح الشواهين في مزاد نادي الصقور
أمير القصيم يرعى انطلاق منافسات “باها القصيم تويوتا 2025”
الأخضر يواجه كوت ديفوار والجزائر وديًّا استعدادًا لبطولة كأس العرب
توصل باحثون علميون إلى أن البشر لديهم “بصمة” فريدة لا تتغير طوال حياتهم، وهي يمكن أن تكون بديلة لأي تحليلات للحامض النووي، كما يمكن أن يتم التعرف من خلالها على كافة التفاصيل الخاصة بحياتهم.
وتُعرف هذه الأداة باسم “البصمة الوظيفية”، ويمكن أن تساعد في التعرف على الأشخاص، ويمكنها أيضًا إيضاح العديد من الأمور حول البشر، كما أن تلك البصمة التي تعتمد على الأداء الوظيفي للمخ يمكن أن تكون المعيار المميز بين التوائم، وذلك حسب ما ورد في صحيفة ديلي ميل البريطانية.
البصمة الوظيفية يمكن أيضًا أن تكون المفتاح الرئيسي للأطباء لحل بعض الألغاز في الأمراص المستعصية، مثل ADHD والتوحد، كما أنها يمكن أن تمثل إشارة خطر لتجنب المزيد من الأمراض في المستقبل.
وقال داميان فير من جامعة أوريغون للصحة والعلوم بعد دراسة أجريت عام 2017: “تنتقل أنماط معينة من الدماغ وأنماط الاتصال من البالغين إلى أطفالهم”.
وأضاف: “هذا أمر مهم لأنه قد يساعدنا على توصيف أفضل لجوانب تغير نشاط الدماغ أو تطوره أو مرضه”.
وباستخدام مجموعتين من البيانات لفحص الدماغ بالرنين المغناطيسي الوظيفي لأكثر من 350 شخصا بينهم أشقاء وبالغون وأطفال، طبق فير وزملاؤه تقنية مبتكرة لتوصيف الاتصال الوظيفي والتعلم الآلي لتحديد الأشقاء بنجاح بناءً على نمط الاتصال الخاص بهم.
وكان أساس الاعتماد على البصمة هو متابعة نشاط الأداء الوظيفي للمخ في الأشخاص الذين يرتبطون بعلاقات قرابة، غير أن لكل إنسان تبقى سمة مميزة لأنماط تلك الاتصالات والأداء الوظيفي للمخ.