القبض على 9 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
استشارات تعليمية ومبادرات نوعية في جناح تعليم الرياض بالمعرض الدولي للمدارس
250 مظلة متحرّكة مزوّدة بـ 436 مروحة رذاذ لتلطيف الأجواء في ساحات المسجد النبوي
كويكب بحجم منزل يقترب من الأرض بسرعة هائلة
تطبيقات التواصل الاجتماعي تتصدر مشهد الاستخدام الرقمي في السعودية
اصطفاف القمر والزهرة وزُحل فجر الخميس
وظائف شاغرة في هيئة كفاءة الإنفاق
قبة ذهبية لحماية أمريكا
قصة مؤثرة لحاج بنغلاديشي يؤدي مناسك الحج نيابة عن والدته المتوفاة
بريطانيا تعلّق محادثات التجارة الحرة مع الاحتلال الإسرائيلي
رأى المدير التنفيذي لشركة “أبل”، تيم كوك، أن وصول القيمة السوقية للمؤسسة إلى تريليون دولار ليس أهم معيار في نجاح رائدة التقنية الشهيرة في العالم.
وقال كوك: إن ما حققته “أبل” من نجاح كان بفضل التركيز على المنتجات والزبائن والقيم التي زرعها مؤسس الشركة ستيف جوبز، قبل أن يرحل عن الحياة في 2011.
ولفت إلى أن جوبز أسس شركة على قاعدة ترى أن بوسع الإبداع البشري حل كافة المشكلات، ولذلك يتوجب على “أبل” أن تعمل باجتهاد لأجل المستقبل.
وتخطت القيمة السوقية لشركة أبل الأميركية، مؤخرًا، حاجز التريليون دولار لتصبح أول شركة في العالم تصل إلى الرقم ذي الـ12 صفرًا.
ويمثل هذا الحدث علامة مالية فارقة لشركة التكنولوجيا التي أعادت تعريف المجتمع منذ أن قام شخصان مغامران يدعيان “ستيف جوبز” و”ستيف وزنياك” بتأسيسها قبل 42 عامًا.
ويبدو أن الذروة التي بلغتها الشركة، الخميس، كان لا يمكن تصورها في عام 1997 عندما تراجعت أبل من حافة الإفلاس، حين كانت أسهمها تتداول بأقل من دولار واحد.
ومن أجل البقاء على قيد الحياة، استحوذت أبل على شركة “نيكست” المملوكة لجوبز، ليعود رئيسًا تنفيذيًّا لها، كما لجأت إلى شركة مايكروسوفت الضخمة للحصول على مساعدة نقدية بقيمة 150 مليون دولار للمساعدة في دفع فواتيرها.
وفي النهاية، قدم جوبز منتجات شعبية مثل “آي بود” و”آي فون” التي دفعت صعود أبل.