رفع ستارة باب الكعبة استعدادًا لغسلها غدًا
مدني حفر الباطن يخمد حريقًا في واجهة مبنى ولا إصابات
ضبط مسلخ دواجن عشوائي في الرياض
سلمان للإغاثة يوزّع 10.151 كرتون تمر في حلب بسوريا
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
القبض على مواطن لنقله 5 مخالفين في جازان
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف شاغرة بـ شركة ياسرف
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة بـ مستشفيات رعاية
أظهرت دراسة جديدة منشورة في دورية “ثوراكس” المتخصصة، أن الأبخرة المتصاعدة من أجهزة التدخين الإلكترونية، قد تساهم في تحفيز إنتاج مواد كيماوية مسببة للالتهاب في الرئتين، كما أنها تعطل في الوقت نفسه دفاعات مهمة في الخلايا ضد الالتهابات.
وكشف الباحثون عبر سلسلة تجارب معملية، أن أبخرة أجهزة التدخين الإلكترونية تضعف نشاط خلايا مسؤولة عادة عن التخلص من مسببات الحساسية والبكتيريا، وغيرها من الجزيئات التي تصل إلى الرئة، وفقًا لـ”رويترز”.
وأشار الباحثون إلى أن تعرض الخلايا في المعمل لأبخرة أجهزة التدخين الإلكترونية تسبب في العديد من التغييرات المماثلة لتلك التي تطرأ على خلايا الرئة المسؤولة عن مكافحة البكتيريا، ومسببات الحساسية لدى المدخنين ومرضى الانسداد الرئوي المزمن.
وقال قائد فريق البحث الدكتور ديفيد ثيكيت من جامعة برمنغهام في بريطانيا في بيان: إن ما يثير القلق هو أن استخدام أجهزة التدخين الإلكترونية على المدى الطويل قد يؤدي لمشكلات تنفسية.
وأضاف أن هذه الأجهزة “أكثر أمنًا من ناحية خطر الإصابة بالسرطان، لكن إذا استخدمتها لـ20 أو 30 عامًا، ويمكن لهذا أن يؤدي للإصابة بانسداد رئوي مزمن، فهذا أمر ينبغي أن نعلمه”.
ولمعرفة تأثير استنشاق هذه الأبخرة، استخرج ثيكيت وفريقه خلايا المكافحة للبكتيريا ومسببات الحساسية من أنسجة رئة من 8 أشخاص لا يدخنون ولم يصابوا من قبل بالربو أو الانسداد الرئوي المزمن، وجرى تعريض ثلث هذه الخلايا للسائل الموجود في أجهزة التدخين الإلكترونية، بينما تم تعريض ثلث آخر لأبخرة السائل والثلث المتبقي تركه الباحثون كما هو.