ضبط مواطن رعى 36 متنًا من الإبل في محمية الإمام عبدالعزيز
لقطات لأمطار وثلوج حائل
متعب بن عبدالله يزور موهبة ويطّلع على مسيرة دعم الموهوبين
ضبط مواطن نقل حطبًا محليًا في الرياض
إصدار أول ترخيص لتجربة الغوص مع القرش في محمية رأس حاطبة
قصة مُعلّم من الشمالية يجوب العالم لتعليم اللغة العربية على مدى 3 عقود
طيران ناس يطلق برنامجًا لتعليم العربية لموظفيه من 70 جنسية ويرعى نشرها دوليًا
الإطلالات الجبلية بالمدينة المنورة.. مقوّمات طبيعية تدعم صناعة الوجهات السياحية
مركز 911 يستعرض تجربة حية عبر تقنية الواقع لزوّار معرض واحة الأمن
ارتفاع عدد المراكز اللوجستية في السعودية إلى 23 مركزًا في 2024
-
8°
رغم حديثها المزعوم عن الشرف والأمانة والمهنية في العمل، وقعت قناة الجزيرة القطرية في خطأ فادح حين قرصنت بث قناة السعودية وسرقت بالصوت والصورة لحظات توافد الحجيج إلى منى ومشعر عرفات.
وأطلق المغردون على تويتر وسمًا بعنوان “قناة الجزيرة تسرق بث السعودية” أكدوا فيه أن ممارسات القناة لا تختلف كثيرًا عن ممارسات الجماعات الإرهابية التي تدعمها وتحولت إلى بوق إعلامي يدافع عنهم ويروج لأفكارهم المتطرفة.
خالد بن فهد قال في تغريدة له عبر الوسم الذي حلق في الترند السعودي: هذه القناة وكر الإرهاب والمرتزقة، أشغلت العالم ببكائها ونياحها لقرصنة بثها؛ وتدعي المثالية والشرف، واليوم تقوم بسرقة البث من القناة السعودية وتحاول إخفاء شعار القناة ولم تستطع! وهذه من التناقضات التي نراها ما بين فترة وأخرى.
وقالت صاحبة حساب “4 عيون” : الجزيرة سرقت الأمن من بلاد المسلمين بالفتنة وسرقت دماء الأبرياء بالكذب والتدليس شعار الجزيرة: الكذبة والكذبة الأخرى.
وأضاف إبراهيم بدر: “قتلوا الأبرياء كيف ما يسرقون ..الذمة عندهم بريال”.
وقال فيصل: ” ما في شيء جديد هذا ديدنهم”.
تابعوا قناة المواطن على واتساب
نانسي
الجزيره قناه الفتنة الأولي على مستوى العالم.
غير معروف
يارب فرج كرب السوريين واحقن دماءهم وفك أسماهم واطعم جاءتهم واشفى جريمه إخوانى بديوان عشرات الآلاف من السوريين فى معتقلات الأسد يعزبون أبشع وسائل التعذيب. ومنهم الاف النساء يفعل بهم الأفاعيلا فى هذه الايام المباركه ندعوا لهم بتفريج كربهم وفك أسرهم
سمك معفن
ههههههههه….فعلا اذا لم تستحي اصنع ماتشاء
محمد زايد
حجوا حجوا….لاسقطه ولالقطه….الحمد لله على نعمة الاسلام…والله يديم المحبه …..!!؟ مافيه شي …. !!؟ سلامات…اخوات كلنا.