محمد بن سلمان في الدوحة.. مرجعية التشاور لوحدة الصف والموقف
4 سلوكيات خاطئة عند الازدحامات المرورية
لقطات من تخريج الدورة 106 من طلبة كلية الملك فيصل الجوية
الرئيس الموريتاني يزور المسجد النبوي
النفط يرتفع بدعم من انخفاض الدولار
وظائف هندسية شاغرة لدى شركة صدارة
وظائف شاغرة بـ شركة BAE SYSTEMS في 3 مدن
وظائف شاغرة في شركة CEER للسيارات
وظائف شاغرة لدى شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة بـ عيادات ديافيرم
في واقعة غريبة، أعرب عدد كبير من السائحين في إحدى القرى الفرنسية الساحلية عن غضبهم الشديد من أصوات بعض الطيور المنتشرة في تلك المناطق، والتي ألِف السكان الأصليين القرية سماعها والتعامل معها.
وحسب ما أبرزته وكالة الأنباء الفرنسية AFP، فإن العديد من السائحين اشتكوا لعمدة قرية بيوسيت الخلابة في منطقة فار الجنوبية الشرقية من أن الحشرات والطيور تدمر عطلاتهم.
وأشارت الوكالة إلى أن حالة الغضب باتت مسيطرة عليهم، للحد الذي دفعهم إلى النزول في الشوارع وسؤال أصحاب المحلات في القرى حول الأسلحة الكيميائية التي يمكن من خلالها التعامل مع أصوات الزيزور، والذين فسرت الأوساط العلمية غناءهم، بأنه مناجاة للرفيقة المفقودة.
وقال رئيس البلدية جورج فيريرو: “لقد جاءت خمس مجموعات لرؤيتي لأنهم كانوا غاضبين من الصباح إلى الليل بسبب صوت الزيزور”.
وأضاف: “لقد اشتكوا من أن الزيزور كان يصنع الضجيج حتى الساعة 10 ليلاً، وحاولت أن أشرح لهم أنه يمثل جزءاً من موسيقى الفولكلور الفرنسي”.
وأضاف: “بالنسبة إليهم، فإن الأغنية عبارة عن ضجيج، وهم لا يستطيعون فهم أن الأمر يشبه الموسيقى بالنسبة لآذاننا نحن الجنوبيين”.
وقال فيريرو: إن السياح ذهبوا للبحث في المتاجر المحلية عن مواد كيميائية لاستخدامها ضد الزيزور.
يذكر أنه في وقت سابق من هذا الشهر، أعرب بعض السياح عن غضبهم بشأن دقات أجراس الكنائس المجاورة، مطالبين بإسكاتها؛ لأنهم استمروا في الاستيقاظ حتى السابعة صباحًا.