إقفال طرح مايو من برنامج الصكوك المحلية بـ 4.081 مليارات ريال
القبض على شخصين في مهد الذهب لترويجهما مواد مخدرة
المتطوعون والمتطوعات بمنفذ الوديعة.. عطاءٌ وتفانٍ في خدمة حجاج بيت الله الحرام
المدني: 25 مركزًا موسميًّا في المنافذ البرية والطرق المؤدية إلى مكة والمدينة خلال الحج
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
القبض على 12 مخالفًا لتهريبهم 280 كيلو قات في جازان
صدور نتائج أهلية حساب المواطن لشهر يونيو
فهد بن سلطان يستقبل طلاب وطالبات مدارس الملك عبدالعزيز الفائزين في تحدي فيرست للروبوتات
مجلس الوزراء يوافق على إنشاء هيئة إشرافية للخدمات الصحية في وزارة الدفاع
أمام الملك سلمان.. الأمراء يؤدون القسم عقب صدور الأوامر الملكية بتعيينهم في مناصبهم الجديدة
دعا مفتي الجمهورية اللبنانية، الشيخ عبداللطيف دريان، إلى التضامن مع المملكة العربية السعودية في الإجراءات التي اتخذتها تجاه التدخل الكندي في شؤونها الداخلية.
وجدّد المفتي دريان، في تصريح اليوم، ما سبق أن أكده أمام زوّاره وهو الوقوف إلى جانب المملكة في موقفها الرافض في التدخّل في شؤونها الداخلية أو في الشأن العربي.
وشدد على أنّ المملكة ودول المنطقة أدرى بمصالحها وحقوق شعوبها التي كفلتها الدساتير والأنظمة المرعية.
وكانت الخارجية الروسية قد أكدت رفض موسكو تسييس قضايا حقوق الإنسان، مشيرة إلى أن للسعودية الحق في تحديد مسار إصلاحاتها الداخلية بنفسها.
جاء ذلك تعليقًا على تدخل كندا في الشأن السعودي تحت ذريعة حماية حقوق الإنسان.
وقالت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا في بيان لها نشر على موقع الوزارة: “نؤيد بحزم وثبات مراعاة حقوق الإنسان العامة، مع ضرورة أخذ الخصائص والتقاليد القومية للدول، والتي تبلورت على مدار فترة تاريخية طويلة، في الاعتبار”، مضيفة أن “روسيا رفضت دائمًا ولا تزال ترفض محاولات تسييس قضايا حقوق الإنسان”.
وتابعت: “نعتقد أن السعودية التي سلكت طريق التحولات الاجتماعية والاقتصادية الضخمة، تتمتع بكامل حقها السيادي في تحديد كيفية المضي قدمًا في هذا المجال الهام. وقد تتطلب هذه المسائل نصائح بناءة ومساعدة، ولكن ليس نبرة آمرة من موقع التفوق الأخلاقي المزعوم بأي حال من الأحوال”.
وكانت السعودية طردت سفير كندا واستدعت سفيرها للتشاور بعد تصريحات غير مقبولة تحدثت فيها الخارجية الكندية عن قضايا حقوق الإنسان في المملكة الأمر الذي يعد تدخلًا مرفوضًا تعاملت معه المملكة بالحزم اللازم.