حالة مطرية على نجران تستمر حتى الـ 11 مساء حساب المواطن يوضح طريقة الاعتراض لحل مشكلة غير مؤهل وزارة الطاقة تعلن عن وظائف إدارية شاغرة ارتفاع أرباح تداول 122% إلى 201.5 مليون ريال بالربع الأول أمطار غزيرة وسيول تغمر شوارع ليلى في الأفلاج تراجع أرباح لوبريف الفصلية 46% إلى 239 مليون ريال أسعار العملات الأجنبية مقابل الريال اليوم الأحد أسعار الذهب اليوم الأحد في السعودية أرامكو تتربع على عرش أفضل 10 علامات تجارية بالشرق الأوسط 2024 البنوك العالمية تتسابق لحجز مقرها الإقليمي في الرياض
قدم الشاعر عمر بن عبدالله الشهري أبياتًا شعرية، علق خلالها على انحسار ثوب الكعبة بسبب عاصفة ضربت مكة المكرمة والمشاعر المقدسة بعد تفكيك المذهبات استعدادًا لتركيب الكسوة الجديدة يوم عرفة.
وكتب الشهري في أبياته الشعرية:
كُشفت فزادت رونقًا وجمالًا *** وتعاظمت وسْطَ القلوب جلالا
هي قبلةُ الدينِ الحنيفِ ولم تزل *** زُمَرُ الحجيجِ لبابها تتوالى
فيها الأمانُ وكُلُّ قلب نحوها *** قد هزه الشوقُ الكبيرُ ومالا
قد داعبَتْ تلكَ الرياحُ ستارها *** أرأيت ثوبًا أسودًا يتلالا
يا ربِ قد شرَّفتنا بجوارها *** ولسوفَ نبذُلُ دونها الآجالا
وضربت رياح مثيرة للغبار والأتربة، الأحد الماضي منطقة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، حيث بينت مقاطع فيديو ما فعلته الرياح بكسوة الكعبة المشرفة قبل ساعات من استبدالها.
وتسببت الرياح القوية في انحسار ثوب الكعبة بعد تفكيك المذهبات استعدادًا لتركيب الكسوة الجديدة.
وتعد كسوة الكعبة المشرفة من أهم مظاهر التبجيل والتشريف لبيت الله الحرام، ويرتبط تاريخ المسلمين بكسوة الكعبة المشرفة وصناعتها حيث برع فيها أكبر فناني العالم الإسلامي، وتسابقوا لنيل هذا الشرف العظيم، وهي كساء من الحرير الأسود المنقوش عليه آيات من القرآن من ماء الذهب، تكسى به الكعبة ويتم تغييرها مرة في السنة، صبيحة يوم عرفة.