لحظة توقيع أمريكا ومصر وقطر وتركيا على وثيقة اتفاق غزة
بمشاركة فيصل بن فرحان.. صورة تذكارية لقادة قمة السلام بشرم الشيخ
برعاية وزير الداخلية.. جامعة نايف العربية تفتتح أعمال المؤتمر الثاني للإنتربول 2025
الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمناسبة استضافة الرياض لـ إكسبو 2030
تصادم قطارين وإصابة 66 شخصًا في سلوفاكيا
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11591 نقطة
حرس الحدود بعسير ينقذ مواطنًا من الغرق أثناء ممارسة السباحة
السيسي: نريد دعم ترامب ورعايته لمؤتمر إعادة إعمار غزة
ترامب من شرم الشيخ: سنناقش إعادة إعمار غزة
الحياة الفطرية يطلق كائنات فطرية في محمية الوعول
رأى المدير التنفيذي لشركة “أبل”، تيم كوك، أن وصول القيمة السوقية للمؤسسة إلى تريليون دولار ليس أهم معيار في نجاح رائدة التقنية الشهيرة في العالم.
وقال كوك: إن ما حققته “أبل” من نجاح كان بفضل التركيز على المنتجات والزبائن والقيم التي زرعها مؤسس الشركة ستيف جوبز، قبل أن يرحل عن الحياة في 2011.
ولفت إلى أن جوبز أسس شركة على قاعدة ترى أن بوسع الإبداع البشري حل كافة المشكلات، ولذلك يتوجب على “أبل” أن تعمل باجتهاد لأجل المستقبل.
وتخطت القيمة السوقية لشركة أبل الأميركية، مؤخرًا، حاجز التريليون دولار لتصبح أول شركة في العالم تصل إلى الرقم ذي الـ12 صفرًا.
ويمثل هذا الحدث علامة مالية فارقة لشركة التكنولوجيا التي أعادت تعريف المجتمع منذ أن قام شخصان مغامران يدعيان “ستيف جوبز” و”ستيف وزنياك” بتأسيسها قبل 42 عامًا.
ويبدو أن الذروة التي بلغتها الشركة، الخميس، كان لا يمكن تصورها في عام 1997 عندما تراجعت أبل من حافة الإفلاس، حين كانت أسهمها تتداول بأقل من دولار واحد.
ومن أجل البقاء على قيد الحياة، استحوذت أبل على شركة “نيكست” المملوكة لجوبز، ليعود رئيسًا تنفيذيًّا لها، كما لجأت إلى شركة مايكروسوفت الضخمة للحصول على مساعدة نقدية بقيمة 150 مليون دولار للمساعدة في دفع فواتيرها.
وفي النهاية، قدم جوبز منتجات شعبية مثل “آي بود” و”آي فون” التي دفعت صعود أبل.