“أريب كابيتال” توقع اتفاقية تمويل بقيمة 5.8 مليار ريال مع البنك الأهلي
المرور يكشف تفاصيل فيديو تجمع أشخاص حول مركبة أمنية بالقصيم
ترتيب دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ31
النصر يكتسح الأخدود بتسعة أهداف
القبض على مقيمين لإيوائهما 23 وافدًا من حاملي تأشيرات الزيارة وترويج بطاقات نسك حاج مزورة
هل ترتفع أسعار هواتف آيفون الجديدة؟
جوازات مطار الملك عبدالعزيز تواصل استقبال رحلات ضيوف الرحمن القادمين لأداء حج 1446
تفاصيل تعديلات رسوم نظام الأراضي البيضاء والعقارات الشاغرة وموعد سريانها
مركز إرشاد الحافلات يرشد أكثر من 70 ألف حاج بالعاصمة المقدسة
في الشوط الأول.. النصر يتفوق على الأخدود برباعية
دشّنت الإدارة العامة للتعليم بالباحة أمس برنامجاً ترحيبيياً وتدريبيياً للمعلمين والمعلمات الجدد، يتضمن عدداً من الجلسات التدريبية والمحاضرات وحلقات النقاش بمشاركة عدد من القيادات والمشرفين التربويين للبنين والبنات، بهدف البرنامج الذي يستمر لمدة اسبوع إلى تعريف المعلمين والمعلمات الجدد بما لهم من حقوق وما عليهم من واجبات على ضوء اللوائح المنظمة للعمل التربوي والإداري للمعلمين والمعلمات إلى جانب اطلاعهم على جملة من المعارف والخبرات والمهارات التي تدعم نجاح المعلم في أداء رسالته التربوية.
ويتضمن البرنامج عدة محاور ومن أبرزها لقاء مفتوح مع مدير العام للتعليم، وحقوق وواجبات المعلم، وأخلاقيات مهنة التدريس، وفرص التطوير المهني والوظيفي، وعلاقة المعلم الجديد بالمجتمع، ونماذج ملهمة من الميدان واستعراض لتقويم المعلم الجديد خلال عام التجربة، وبرنامج تدريبي لمدة أسبوع كامل على الحقيبة التأسيسية للمعلم الجديد، إضافة إلى العديد من المحاضرات واللقاءات والدورات التدريبية وورش العمل التي يقدمها نخبة من القيادات التربوية والتعليمية والمدربين المعتمدين في التدريب التربوي “بنين وبنات”، مدعوماً بحزمة من المواد التعليمية الإلكترونية والمواد الإثرائية.
وأكد المدير العام للتعليم بالمنطقة الدكتور عبدالخالق بن حنش الزهراني، على سمو رسالة المعلم والمعلمة وعظيم دورهما في المجتمع بالمساهمة في بناء نهضة الوطن كمعول بناء ومصنع وعي ونبراس معرفة ويد طولى في رقي الشعوب وازدهار الحضارات.
وأوضح أن المعلم والمعلمة يعدان من الدعائم الأصيلة للعملية التربوية والتعليمية وركن أساس من أركانها، لأنهما يحملان أنبل رسالة يقومان من خلالها بإعداد الأجيال وبناء العقول وتوجيه العملية التعليمية في المؤسسات التربوية والتعليمية، علاوة على دورهم الرئيس في تكوين وبناء شخصية الجيل الجديد لمواكبة طفرة مجتمع المعرفة وبنائها مع مراعاة القيم الإسلامية والتربوية والوطنية وتكريسها في نفوس الناشئة، ومسايرة التطورات الحديثة والتواصل مع أبعاد التقنية المتلاحقة التي هي محل اهتمام العاملين في ميدان العمل التربوي، مرحباً بالمعلمين والمعلمات الجدد في مهنتهم السامية ومتمنياً لهم دوام التوفيق والسداد.