عمارة مكة المكرمة.. هوية أصيلة مستمدة من الإرث التاريخي للعاصمة المقدسة
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار واليورو
خطوات الاستعلام عن معلومات المركبة المحجوزة إلكترونيًا عبر أبشر
القبض على مخالف لترويجه الإمفيتامين في جازان
الأمن العام يحصل على شهادتي الاعتماد الدولي في أنظمة المراقبة وأمن المعلومات
رئاسة الشؤون الدينية تطلق الخطة التشغيلية لموسم حج 1446هـ بـ 120 مبادرة إثرائية
ضبط 2052 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
وظائف شاغرة بـ شركة كروز السعودية
وظائف شاغرة لدى سيف للخدمات الأمنية
وظائف شاغرة في رتال للتطوير العمراني
نم يا أبي في جنة الرحمن.. واترك فؤادي دائم الخفقان.. أبيات رثاء أعيد تداولها أمس وكانت بصوت زياد بن نحيت بعد أيام من وفاة والده الشاعر الراحل حجاب بن نحيت .
وحملت الأبيات كلمات مؤثرة أو كما وصفها “ما عاد لي لغة تبين مشاعري”.
وفجع عشاق الشاعر الكبير حجاب بن نحيت الأحد الماضي بخبر وفاته، مستذكرين أبياتًا من قصائده السابقة خاصة قصيدته المعنونة ”عودي” التي قالها في وفاة زوجته قبل عدة سنوات.
والمعروف أن حجاب بن نحيت من مواليد 1363هـ/ 1944م في مركز الفوارة بمنطقة القصيم، ويعد من أشهر الشعراء على المستوى الخليجي والعربي.
وكان الشاعر النبطي حجاب بن عبدالله بن عقاب بن نحيت المزيني السالمي الحربي ملهمًا بالشعر، ووهبه الله سبحانه وتعالى جمال الصوت وفي صوته أصالة البادية وكان يعشق البادية وكان محبًّا لها، وكان رائدًا للفن الشعبي في نجد خلال ثمانينيات القرن الهجري الماضي، وكان متعدد المواهب، فهو شاعر وملحن ومطرب أصيل.
وجمع حجاب بن نحيب بين أصالة البداوة ورقة الحضارة، وتسيد الساحة الفنية الشعبية النجدية في وقت لم تتشكل فيه بعد ملامح الفن، لذلك أطلقت عليه لقب “رائد الفن”.
وتميز شعر حجاب بن نحيت بتقدم الفكر الشعري، وأبدع كثيرًا في توظيف الحوار في قصائده توظيفًا يجبر المتلقي على الدخول في جو القصيدة والتفاعل نفسيًّا معها.
https://twitter.com/Ahmadbinnaqi/status/1034560053536280577