إسعاف المنية ينفذ 43 مهمة بتمويل من سلمان للإغاثة
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
أمثال جازان الشعبية.. ذاكرة الحكمة وصوت التجربة
ما العلاقة بين استخدام الهواتف الذكية وصحة الدماغ؟
منظومة محدثة لضمان خدمة مستقرة وآمنة للحجاج طوال المناسك
سامسونغ تضخ 310 مليارات دولار في الرقائق والذكاء الاصطناعي
التأمينات: الحد الأدنى للاشتراك الإلزامي هو 15 سنة
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى مركز الالتزام البيئي
وظائف شاغرة بـ فروع شركة CEER
حلَّ مسؤول عسكري في الولايات المتحدة الأميركية اللغزَ الخاص باختفاء إحدى الطائرات الروسية المُكلفة بعمليات استطلاع في سوريا من شاشات الرادار لغرفة المراقبة في موسكو.
وقال المسؤول لوكالة أنباء أسوشيتد برس الأميركية: “الطائرة الروسية من طراز “إيل -20″، والتي تُستخدم في الاستطلاع الإلكتروني، قد أُسقطت عن غير قصد من المدفعية المضادة للطائرات التي تمتلكها قوات الأسد”.
وزارة الدفاع الروسية كانت قد أكدت أن واحدة من الطائرات العسكرية تحمل 14 شخصًا كانت قد اختفت من على شاشات الرادار فوق البحر المتوسط .
ووفقًا للمسؤول الأميركي، فإن بطاريات الدفاع الجوي المضاد للطائرات استخدمتها القوات التابعة لبشار الأسد، الحليف الأول لروسيا في الشرق الأوسط، استخدمت في الوقت الذي كانت منشغلة بمتابعة طائرات أخرى من فرنسا وإسرائيل فوق البحر المتوسط.
وقالت وزارة الدفاع الروسية إن الطائرة كانت في طريق عودتها إلى قاعدة حميميم الجوية التي يديرها الجيش الروسي في اللاذقية عندما اختفت من شاشات الرادار في حوالي الساعة 11:00 مساء بتوقيت موسكو.
ونقلت وكالة تاس الروسية عن الوزارة قولها في بيان إن الطائرة كانت فوق البحر المتوسط على بعد نحو 35 كيلومترًا من الساحل السوري.
وترى موسكو أن قيام طائرات إسرائيلية بالتحليق على مستوى منخفض من أهداف تم رصدها في سوريا، هو الأمر الذي عرَّض العديد من السفن والطائرات التي كانت تتواجد في مجالات البحر الأبيض المتوسط البحرية والجوية للخطر الواضح، خاصة وأن الدفاع الجوي التابع لقوات الأسد بدأ في التعامل معها.
