رسالة وتوصيات من سماحة المفتي للمعلمين والطلاب مع بدء العام الدراسي الجديد
القبض على مخالفين لتهريبهما 80 كيلو قات في جازان
قمم عسير تودع الصيف بالضباب والمطر
المرور يُعلن جاهزيته لتنفيذ خطة مرورية شاملة مع انطلاق العام الدراسي غدًا
القبض على مواطن لترويجه المخدرات في المدينة المنورة
الشؤون الإسلامية ترصد تعديًا كهربائيًا على عداد تابع للوزارة يخدم مصلى بصناعية شرق الرياض
عبدالعزيز بن سعود يرفع الشكر للقيادة بمناسبة إطلاق حملة التبرع بالدم ويبادر بالتبرع
فاز بركلات الترجيح.. الأهلي يرفع كأس السوبر أمام النصر
الصيدلي السعودي.. ركيزة وطنية لتحقيق الاكتفاء الدوائي ودعم رؤية 2030
كلمة تحفيزية من منير القرني للطلاب والمعلمين وأولياء الأمور بمناسبة العام الدراسي الجديد
فجرت روسيا صباح الاثنين مفاجأة من العيار الثقيل، وذلك بعد أن أكدت أنها ستُسلم نظام بشار الأسد منظومة الدفاع الجوي S-300، على خلفية اتهامها لتل أبيب بمنحها معلومات مُضللة بشأن واقعة سقوط طائرة الاستطلاع الروسية على سواحل البحر المتوسط منذ أيام قليلة.
ومن جانبه، كشف السياسي الروسي فيكتور ماراخوفسكي الأسباب التي أجلت تسليم روسيا لمنظومة الدفاع الجوي إلى حليفتها سوريا، رغم تعاقدها بشكل رسمي على الصفقة منذ عام 2010.
وقال الكاتب الروسي خلال مقال له على وكالة أنباء سبوتنيك: “هناك تنسيق كبير بين موسكو وتل أبيب بشأن الضربات التي ينفذها الطرفان في سوريا”.
وأرجع الكاتب الروسي تأخر منح سوريا نظام S-300 الدفاع الصاروخي لعام 2018، إلى هذا المستوى الرفيع من التنسيق المتبادل بين الجانبين، والذي دفع إسرائيل لمطالبة موسكو بإلغاء الصفقة، نظرًا لكونه يغطي مساحة إسرائيل بالكامل.
وأضاف ماراخوفسكي: “إسرائيل اعتادت الاعتماد على بعض المساعدات الروسية في سوريا، ومنها قرار التخلي عن الصفقة التي تم إبرامها بالفعل لبيع أنظمة S-300 إلى سوريا”.
وبلغت الصفقة التي تم إبرامها بين الجانبين في 2010 نصف مليار دولار، وذلك قبل عام واحد من توقيف إنتاجه والبدء في اختبار منظومة S-400 الشهيرة.
ونظام الدفاع الجوي S-300 تم تصنيعه في الفترة من عام 1978 حتى 2011، وهو لا يزال يُستخدم حتى الآن في عدد من البلدان التي اشترت هذا السلاح الاستراتيجي بعيد المدى.
يذكر أن المملكة كانت تعاقدت مع روسيا على منظومتها الجوية الأكثر تطورًا S-400، إبان زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود إلى موسكو في سبتمبر من العام الماضي.