طرح المناقصة الثالثة لهذا العام لاستيراد 655 ألف طن قمح
مساعي تشارك في برنامج الشراكات المجتمعية وتعزيز العمل التطوعي
شؤون الحرمين لضيوف الرحمن: حافظوا على نظافة المصليات وتجنُّبوا الجلوس في الممرات
سابك توقع 5 مذكرات تفاهم لتطوير صناعة البتروكيماويات وتوطين التقنية
استقرار التضخم في السعودية عند 2.3% خلال أبريل
أسعار الذهب تهبط لأدنى مستوى في أكثر من شهر
ابتكار ثوري في إنقاص الوزن
رياح وأتربة مثارة على نجران حتى السابعة مساء
المشي اليومي يخفض خطر الإصابة بـ 13 نوعًا من السرطان
سلطان بن سلمان يدشن برنامج الشراكات العلمية العالمية مع أعلى 100 جامعة
في حالة إنسانية هزت الأوساط الطبية العالمية، توفي طفل رضيع بعد إصابته بـ”قبلة الموت”، والتي أدت إلى تدهور حالته الصحية بشكل كبير بعد 11 يومًا فقط من ولادته.
بدأت القصة عندما لاحظت لوسي كيندال البالغة من العمر 23 عامًا، على طفلها الرضيع أوليفر ميلر بعد 11 يومًا فقط من الولادة، بعض العلامات مثل الإمساك بالظهر ورفض لبن الأم؛ مما دفعها للذهاب به سريعًا إلى المستشفى، حسب رواية صحيفة ديلي ميل البريطانية.
تم نقل الرضيع إلى وحدة الرعاية الصحية المُركزة، حيث تم إعطاؤه الأكسجين اللازم للتنفس، ثم قام الفريق الطبي بإدخال خط التغذية والعديد من الكانيولات إليه، لتكون بمثابة بوابة الطعام إلى الطفل الرضيع.
وبعد خضوعه لفحوصات واسعة ومتعددة، شخّص الأطباء حالة أوليفر بمرض الهربس الوليدي، مؤكدين أن الإصابة تمت بعد ثمانية أيام فقط من الولادة.
وأرجع الأطباء والفريق المُعالج لحالة الطفل، هذا المرض إلى تعرض الطفل إلى قُبلة أو تلامس بواسطة شخص مُصاب بقرحة باردة، وهو ما نقل الهربس الوليدي إلى الطفل بسرعة بالغة.
عشرة أيام كانت كافية لإعلان الفريق الطبي استسلامه الكامل أمام حالة أوليفر المتأخرة، وهو ما استدعى رفع الأجهزة والأدوات الطبية التي تم توفيرها له خلال علاجه.
ووجهت الأم رسالة بعد أن فقدت ابنها: “علينا بالاهتمام بالأطفال حديثي الولادة والبقاء بعيدين إذا كان لدينا قرحة باردة، حافظوا على سلامة أطفالكم”.