انتهاء مدة تسجيل 59.161 قطعة عقارية في منطقتي الرياض ومكة المكرمة الخميس
برعاية سعود بن نايف.. محافظ الأحساء يكرّم الفائزين بجائزة التميّز في دورتها الثالثة
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك البحرين
المياه تنتهي من تنفيذ شبكات مياه بمحايل عسير بتكلفة 95 مليون ريال
الأفواج الأمنية تقبض على مخالف لتهريبه 60 كيلو قات في عسير
الضباب يغطي سماء عرعر ولقطات توثق
الدولار يتراجع إلى أدنى مستوى له في شهرين
طريقة معرفة قيمة الاستحقاق والحد المانع في حساب المواطن
المراعي توصي بتوزيع 1.15 مليار ريال أرباحًا نقدية عن 2025
إيلون ماسك أول شخص في العالم تتجاوز ثروته حاجز 600 مليار دولار
ربما اعتقد الإنسان على مدار آلاف السنين أن التربية الصحيحة للأطفال هي التي تقوم على الصدق والصراحة وعدم الخداع، إلا أن العلم كان له رأي آخر تم اكتشافه وتوثيقه حسب بحث ودراسة خضع لها العشرات من الأطفال.
باحثو جامعة تورنتو أكدوا أن البحث العلمي أوضح مدى فوائد الكذب ومحاولات الخداع التي قد يتبعها الأطفال مع الكبار على أدائهم العقلي، وذلك حسب ما ورد في صحيفة ديلي ميل البريطانية.
ووجدت دراسة جديدة أجراها باحثون في جامعة تورنتو أن تعلم الخداع والكذب لدى الأطفال قد يكون في الواقع له فوائد معرفية واسعة النطاق.
وحسب الدراسة، تم تقسيم مجموعة من 42 طفلاً ممن هم في سن ما قبل المدرسة – لا أحد منهم أظهروا القدرة على الكذب – إلى فصيلين: مجموعة ضابطة ومجموعة أخرى تم تعليمها كيفية الكذب من أجل الفوز بلعبة الاختباء.
وتدور اللعبة التي خاضها مجموعة من الأطفال متوسط أعمارهم حوالي 40 شهرًا، حول إخفاء بعض الوجبات البسيطة مثل الفشار عن متناول الكبار، وهو الأمر الذي أفرز قدرات مختلفة لدى الأطفال.
البعض لجأ إلى إخفاء الفشار وعدم الإفصاح عن مكانه، فيما آثر البعض الصراحة وتحدث دون تضليل عن موقعه، إلا أن الفئة الأذكى كانت تلك التي حاولت خداع الكبار عن طريق الكذب.
وعرضت الدراسة الأطفال المشاركين في تلك اللعبة إلى مجموعة من الاختبارات، والتي رجحت كفة الأطفال الكاذبين بفوارق غير بسيطة عن الصادقين، وهو الأمر الذي أرجعته الدراسة إلى تأثير تنشيط الخلايا في المخ على الأداء العقلي.
عباس العزاوي
يدعون ان الكذب مفيد هل انتهت كل الطرق والعلوم للتفوق وهل الاجيال السابقة غبية ام ان الحقيقة هي خطوة ودراسات اجرامية وشيطانية لقلب كل المقدسات لمزيد من الكوارث للشعوب بغد اباحة كل الفيواحش والانتهاكات على يد العصابات والمافيات في كل مكان 0 الادلة على صفحتي -عباس العزاوي غاندي الجديد –