ترتيب دوري روشن بعد حسم الاتحاد للقب
موسم حج 1446 .. وزارة الصحة تُصدر الحقيبة الصحية التوعوية بـ8 لغات
ضبط 2144 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
سلمان للإغاثة يوزّع 250 قطعة من الملابس للأسر الأكثر احتياجًا في دمشق
بثلاثية في الرائد.. الاتحاد يحسم لقب دوري روشن
هوية المملكة ودورها في الاستراتيجيات الوطنية بندوة مكتبة الملك عبدالعزيز
خالد بن عبدالله الحربي يحتفل بتخرجه من كلية الملك فهد الأمنية برتبة ملازم
إطلاق النسخة الثالثة من معرض إينا 3 في الرياض بمشاركة واسعة
الاتحاد يتفوق على الرائد بثنائية في الشوط الأول
مؤسسة سليمان الراجحي الخيرية تحصد جائزة الحوكمة الرشيدة العالمية لعام 2025م
طالبات خريجات كليات التربية مجلس الوزراء بتدخل عاجل لتوظيفهن؛ حتى لا يضيع عمرهن سدى بعد أن تعلمن لسنوات، ولكن كانت الحصيلة بالنسبة لهن إغفالًا لحقوقهن.
وقالت الخريجات: إنه تم توظيف من هم أقل منهن من المعاهد والكليات المتوسطة، ولكن لم يتم النظر إليهن بعد رغم أن معهن شهادة وتخصص وتربويات.
وأكدت الخريجات أنهن يردن أبسط حقوقهن؛ لأنهن مستوفيات جميع الشروط ومعطلات لأكثر من 10 سنوات، مطالبين بالإنصاف والعدل عن طريق الحصر والتوظيف.
ولفتوا إلى أن أجيال ماتت وأخرى جاءت وتغيرت الدنيا بشكل كامل، إلا أن خريجات كليات التربية معطلات لسنوات طويلة دون سبب، مشددين على ضرورة تدخل مجلس الوزراء لحل أزمتهن.
وتحتاج خريجات التربية بحسبهن إلى وقفة من الجميع سواء الإعلام أو الشخصيات العامة ومجلس الشورى لمساندتهن وإيصال صوتهن وعدم تهميشهن؛ لأنهن بحاجة ماسة إلى توظيف حتى لا يذهب عليهن تعب سنوات الدراسة سدى.
وبحسب تصريحات سابقة لخريجات التربية، عددهن يتجاوز 20 ألف حالمة انهارت طموحاتهن، حيث تم تأهيلهن ليكونوا معلمات، ولكنهن لا يجدن فرصة وظيفية حتى اليوم.
وكانت رانيا عابد- معلمة عاطلة- قالت في حوار سابق لها ببرنامج “يا هلا” على قناة روتانا خليجية: إنهن وصلن إلى نائب زير التعليم وسلمنه خطاب بالمشكلة منذ شهر، ولكن كل ما قاله: “يصير خير!”.
وتابعت عابد أن سجلهن الأكاديمي يثبت أنهن خريجات كلية التربية، لكن أرقامهن الوظيفية اختفت فجأة، مشددةً على أن التعليم ممارسة وليس اختبارًا مثل اختبار “كفايات” يحققن فيه معيارًا.
وأضافت: “فاجؤونا باختبار كفايات ورغم ذلك اجتزناه جميعًا بامتياز، وهذا دليل على أننا معدات تربويًّا بطريقة جيدة”.
وشددت على أن “التعليم تسد العجز في الكادر التعليمي برفع الإداريات لوظائف التدريس.. وتتجاهل التربويات وهن جالسات في المنزل”.