غزة تشهد أعلى معدل شهري لحالات سوء التغذية الحاد
بينهم صلاح وحكيمي.. قائمة المرشحين لجائزة الكرة الذهبية 2025
4 تعليمات لقيادة المركبة في الأجواء شديدة الحرارة
لأول مرة في السعودية.. استخدام الخرسانة المدموكة في مسار الشاحنات
ضبط مشغولات ذهبية مخالفة تزن أكثر من 9 كيلو بمعمل مخالف جنوب الرياض
أجهزة ذكية وباركودات تفاعلية بعدة لغات داخل الحرمين الشريفين
مساند: 3 أشهر على انتهاء الفترة التصحيحية للعمالة المنزلية المتغيبة
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 10930 نقطة
إخلاء جوي لمواطن تعرض لأزمة صحية من لشبونة إلى الرياض
وصول 20 شاحنة إغاثية سعودية جديدة إلى السويداء لمساعدة الشعب السوري
واصلت الشركات العالمية العملاقة المتخصصة في مجالات النفط توجيه ضرباتها القوية إلى إيران، بعد استعادة الولايات المتحدة الأميركية لجزء من العقوبات الاقتصادية ضد إيران.
وقالت صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية: إن إيران دخلت في محادثات مع كبار الشركات العالمية التي كانت قد اتفقت على الدخول في مشروعات مربحة بإيران، مشيرة إلى أن هناك مساعي من جانب طهران للاحتفاظ بالأعمال والمشروعات العملاقة في بلادها حتى بعد استعادة العقوبات على هذا القطاع في نوفمبر المقبل.
وحسب ما جاء في الصحيفة، فإن مسؤولي إيران دخلوا بشكل فعلي في محادثات مع نظرائهم في شركة فيتول السويسرية، للإبقاء على مشروع قيمته مليار دولار، إلا أن العقوبات الاقتصادية ستكتب الفشل للمساعي الإيرانية.
إيران تدخلت بمحاولات مماثلة مع العديد من الشركات والكيانات العالمية، حيث تكبدت إيران خسائر ضخمة خلال الآونة الأخيرة، خاصة بعد خروج عشرات الشركات والمؤسسات العالمية من البلاد، وذلك على خلفية استعادة المجتمع الدولي للعقوبات مجددًا ضد طهران خلال وقت سابق من أغسطس الجاري.
انسحاب شركة توتال الفرنسية المتخصصة في النفط كان بمثابة ضربة موجعة للاقتصاد الإيراني، والذي يعتمد بصفة رئيسية على قطاع النفط ومنتجاته، لاسيما وأن الشركة الفرنسية ارتبطت خلال الفترة الأخيرة بمشروعات ضخمة، وذلك حسب ما جاء في صحيفة ديلي إكسبريس البريطانية.
وقال الصحيفة البريطانية: “خروج توتال بمشروعاتها الضخمة من إيران أفقدها ما يقرب من مليار دولار، حيث كانت العملاقة الفرنسية تشارك في مشروع ضخم على المستوى الصناعي”.
وتشير التوقعات الأولية لخروج توتال إلى أن إيران ستتكبد خسائر بمليارات الدولارات، لاسيما وأن الشركة الفرنسية كانت من أولى المؤسسات الدولية التي استعادت العلاقات الاقتصادية بعد توقيع الاتفاق النووي في 2015.