الاتحاد الأوروبي يبحث فرض عقوبات على إسرائيل لوقف حرب غزة
الأمراض القلبية الوعائية أبرز أسباب الوفاة عالميًا
الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
الطفلة جوري.. نجت من حرب فلسطين وقتلها كلب في مصر
خلال أسبوع.. 231 مليون عملية عبر النقاط البيع بقيمة 13 مليار ريال
ولي العهد يستقبل الأمين العام للمجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني
الوطني لإدارة الدين: الانتهاء من طرح سبتمبر بـ8 مليارات ريال
لقطات مذهلة لجريان وتدفق السيول بوادي نجران
مجلس الوزراء: الموافقة على وثيقة مشروع تخصيص مصنع الملابس والتجهيزات العسكرية
حساب المواطن: 3 معايير تؤثر على استحقاق الدعم
تزامناً مع احتفالات اليوم الوطني الـ 88 للمملكة العربية السعودية، دشنت الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة “منشآت”، المرحلة الثانية من مكاتب رواد الأعمال في مدينة الملك عبدالله الاقتصادية والتي تقدر مساحتها بنحو 700 متر مربع. ويأتي هذا التدشين احتفاء برواد الأعمال بمناسبة اليوم الوطني من خلال تمكينهم من الدخول إلى سوق العمل الحر ليكونوا محركاً اساسياً للتنمية الاقتصادية في المملكة العربية السعودية وممكّن لتحقيق رؤية 2030.
ووصل عدد رواد الأعمال المستفيدين من المكاتب التي تقدم خدمات مساحات العمل المشتركة إلى35 رائد ورائدة أعمال موزعة على 6 قطاعاتٍ اقتصادية؛ تشمل الخدمات اللوجستية، التقنية، الطاقة المتجددة، الأغذية والمشروبات، الترفيه، والصناعات المبتكرة، في حين تم اختيار المواقع المخصصة لكل شركة مستفيدة حسب عدد موظفيها بالتعاون مع مدينة الملك عبدالله الاقتصادية وهيئة المدن الاقتصادية.
وتهدف “منشآت” من تدشين مكاتب الأعمال إلى دعم نمو الأعمال في المنشآت الصغيرة والمتوسطة، وتوفير البيئة الجاذبة والمناسبة لرواد الأعمال، وتسهيل بدء ممارسة الأعمال وخفض التكاليف، ودعم الابتكار، بالإضافة إلى تحفيز الاستثمار في قطاع حاضنات الأعمال والمنشآت الصغيرة والمتوسطة.
الجدير بالذكر أن افتتاح مكاتب رواد الأعمال في مدينة الملك عبدالله الاقتصادية، يأتي ضمن إطار اتفاقية الشراكة الإستراتيجية بين “منشآت” ومدينة الملك عبدالله الاقتصادية وهيئة المدن الاقتصادية، الهادفة إلى إيجاد بيئة جاذبة تُمكن المنشآت الصغيرة والمتوسطة من مزاولة أعمالها من خلال تقديم تسهيلات وخدمات شاملة لرواد الأعمال في المدينة الاقتصادية بهدف المساهمة في دعم قطاع المنشآت الصغيرة والمتوسطة، ورفع نسبة مشاركتها في الناتج المحلي الإجمالي من 20% إلى 35% تحقيقاً لمستهدفات رؤية 2030.