شاشات ذكية لخدمة المعتمرين بداية من دخول المسجد الحرام وحتى التحلل
تل المركوز.. معلم جغرافي وتاريخي بارز في صحراء الشمالية
إخماد حريق في خزاني وقود بمصنع بالرياض
السعودية تعزي لبنان في وفاة وإصابة عدد من أفراد الجيش أثناء أداء مهامهم
سلمان للإغاثة يوزّع 698 بطانية للنازحين في درعا
السياحة توضح سياسة تسجيل الدخول في مرافق الضيافة: الساعات المفقودة تقع على مسؤولية النزيل
أظرف النيكوتين تهدد بجلطات القلب
فهد بن سلطان يدشّن ويضع حجر أساس 48 مشروعًا تنمويًا بأكثر من 4.4 مليارات ريال غدًا
أمطار وصواعق على العاصمة المقدسة حتى التاسعة مساء
مليون مهاجر غادروا أميركا طوعًا منذ تنصيب ترامب
وضع الرئيس الإقليمي للمركز البريطاني لدراسات وأبحاث الشرق الأوسط، أمجد طه، سيناريو الاتفاق التركي الإيراني بشأن إدلب.
وقال طه في تغريدة له عبر “تويتر”: “اتفق اليوم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مع قيادات الحرس الثوري الإيراني في طهران على إخراج مجموعات تابعة لداعش وجبهة النصرة وقوات موالية لتركيا فقط! من مناطق في إدلب”.
وتابع: “بعدها ستقوم قوات إيران باستخدام الكيماوي ضد أبناء سوريا في إدلب، وبعد المجزرة ولخدعة الناس ستفتح تركيا حدودها للمصابين!”.
وأضاف الخبير السياسي في تغريدة أخرى: “تركيا تنسق الآن مع قوات النظام وإرهابيي إيران وحلفائهم لقتل أبناء سوريا في إدلب.. وهنا أرجو واحد منكم يتصل في (الذكي) الذي قال الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي يساند بشار الأسد!.. هل عرفتم الآن من يحاصر إدلب ومن شارك إيران في احتلال وقتل الأبرياء في سوريا.. إنهُ نظام أردوغان”.
ووصف متابعون الاتفاق الذي تم بأنه “صفقة الدم” من جانب تركيا وطهران بدعم من روسيا.
وحذر البيت الأبيض، من أن الولايات المتحدة وحلفاءها سيردون على نحو سريع ومتناسب إذا استخدم بشار الأسد الأسلحة الكيماوية مجددًا ضد شعبه في سوريا.
وقال البيت الأبيض في بيان له: إنه يراقب عن كثب التطورات في محافظة إدلب التي تسيطر عليها المعارضة السورية.
وأكد الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، أنه يجب على بشار الأسد ألا يتهور في الهجوم على محافظة إدلب.
وشدد ترامب، في تغريدة له، بحسابه الرسمي بموقع “تويتر”، على أن الإيرانيين والروس سيرتكبون مأساة إنسانية في هذه المدينة بقتل مئات الآلاف من المدنيين.
وتتأهب قوات الأسد لشن هجوم على معاقل المعارضين في محافظة إدلب التي يسكن فيها حوالي 3 ملايين شخص، نصفهم تقريبًا من النازحين.
يذكر أنه كان قد تم نقل آلاف المسلحين إلى إدلب من مناطق أخرى استعادتها السلطات السورية.