رفع ستارة باب الكعبة استعدادًا لغسلها غدًا
مدني حفر الباطن يخمد حريقًا في واجهة مبنى ولا إصابات
ضبط مسلخ دواجن عشوائي في الرياض
سلمان للإغاثة يوزّع 10.151 كرتون تمر في حلب بسوريا
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
القبض على مواطن لنقله 5 مخالفين في جازان
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف شاغرة بـ شركة ياسرف
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة بـ مستشفيات رعاية
مواقف غريبة وعجيبة للأمم المتحدة في اليمن، ففي الوقت الذي تتحدث فيه عن إنقاذ اليمن ودعمه بالمساعدات الإغاثية، تتغافل عن جرائم الحوثي في اليمن، وانتهاكات الميليشيات الانقلابية بحق المدنيين.
فبالأمس اعترفت الأمم المتحدة بالحوثي رسميا وعقدت معه اتفاقا مشبوها، كما تتعامل مع قادة الميليشيات الحوثية، وتخاطب أحد قيادات الحوثي بصفته وزيرا للخارجية.
كما تغافلت الأمم المتحدة عن جرائم الحوثي الإنسانية في اليمن، وتعتمد على ناشطين ومنظمات مخترقة من الحوثي في تنفيذ تقاريرها الميدانية، كما تتجاهل فرض الإتاوات على معوناتها الإنسانية من قبل الميليشيات الحوثية الانقلابية، وتصمت عن جرائم الحوثي في تجنيد الأطفال.
وكانت الأمم المتحدة قد وقعت مذكرة تفاهم، الأربعاء، مع ميليشيا الحوثي الإيرانية لإطلاق جسر جوي طبي، الأمر الذي يعد اعترافًا ضمنيًّا بميليشيا الحوثي الإرهابية الانقلابية في اليمن.
وأكد اليمن رفضه رسميًّا تجاوزات منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية باليمن ليز غراندي، وخاصة الاتفاقية الموقعة مع المتمردين الحوثيين حول الجسر الجوي الطبي.
وأكدت الحكومة الشرعية اليمنية رفضها مذكرة الأمم المتحدة الموقعة مع المتمردين الحوثيين المدعومين من إيران، حول الجسر الجوي الطبي.
وشددت الحكومة اليمنية على أن علاقتها ستتأثر سلبًا مع الأمم المتحدة في حال استمروا بالخطأ.
وطالب اليمن من الأمم المتحدة إرشاد وكالاتها العاملة باليمن بعدم التوقيع على أي اتفاقيات أو مذكرات إلا مع الحكومة المعترف بها دوليًّا.
وأكدت الحكومة اليمنية على أنها تعمل بلا كلل للتخفيف من معاناة شعب اليمن التي تسبب بها الحوثي.