انتهاء اجتماع ترامب مع مجلس الأمن القومي
النفط يقفز أكثر من 4%
بريطانيا تنشر مقاتلات إضافية في الشرق الأوسط
الدولار يرتفع وسط تصاعد التوترات في منطقة الشرق الأوسط
القهوة تقلل خطر الوفاة بأمراض القلب بنسبة 17%
القبض على 6 أشخاص لترويجهم 7,084 قرصًا ممنوعًا و4 كيلو حشيش في الليث
انتهاء أزمة نجل محمد رمضان
حرس الحدود يسهل إجراءات مغادرة ضيوف الرحمن عبر منفذ حالة عمار
الاستحمام بماء ساخن خطر
القبض على 6 مخالفين للصيد في أماكن محظورة بمحمية الملك سلمان
حلَّ مسؤول عسكري في الولايات المتحدة الأميركية اللغزَ الخاص باختفاء إحدى الطائرات الروسية المُكلفة بعمليات استطلاع في سوريا من شاشات الرادار لغرفة المراقبة في موسكو.
وقال المسؤول لوكالة أنباء أسوشيتد برس الأميركية: “الطائرة الروسية من طراز “إيل -20″، والتي تُستخدم في الاستطلاع الإلكتروني، قد أُسقطت عن غير قصد من المدفعية المضادة للطائرات التي تمتلكها قوات الأسد”.
وزارة الدفاع الروسية كانت قد أكدت أن واحدة من الطائرات العسكرية تحمل 14 شخصًا كانت قد اختفت من على شاشات الرادار فوق البحر المتوسط .
ووفقًا للمسؤول الأميركي، فإن بطاريات الدفاع الجوي المضاد للطائرات استخدمتها القوات التابعة لبشار الأسد، الحليف الأول لروسيا في الشرق الأوسط، استخدمت في الوقت الذي كانت منشغلة بمتابعة طائرات أخرى من فرنسا وإسرائيل فوق البحر المتوسط.
وقالت وزارة الدفاع الروسية إن الطائرة كانت في طريق عودتها إلى قاعدة حميميم الجوية التي يديرها الجيش الروسي في اللاذقية عندما اختفت من شاشات الرادار في حوالي الساعة 11:00 مساء بتوقيت موسكو.
ونقلت وكالة تاس الروسية عن الوزارة قولها في بيان إن الطائرة كانت فوق البحر المتوسط على بعد نحو 35 كيلومترًا من الساحل السوري.
وترى موسكو أن قيام طائرات إسرائيلية بالتحليق على مستوى منخفض من أهداف تم رصدها في سوريا، هو الأمر الذي عرَّض العديد من السفن والطائرات التي كانت تتواجد في مجالات البحر الأبيض المتوسط البحرية والجوية للخطر الواضح، خاصة وأن الدفاع الجوي التابع لقوات الأسد بدأ في التعامل معها.