بدء عروض زرقاء اليمامة.. الأوبرا السعودية الأولى والأكبر باللغة العربية البنتاجون: بدأنا نقل الأسلحة الجديدة إلى أوكرانيا برنامج ريف: 9 منتجات مشمولة بالدعم في الجوف فولكس فاغن تطور علامة تجارية جديدة للسيارات الكهربائية لأول مرة منذ 100 عام.. تفريخ 3 من صغار النعام بمحمية الإمام تركي الرياض يخطف فوزًا قاتلًا ضد الأهلي ترتيب دوري روشن بعد مباريات اليوم تخريج الدفعة 82 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية الحزم يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية ضد الوحدة وظائف شاغرة لدى فروع شركة BAE SYSTEMS
حلَّ مسؤول عسكري في الولايات المتحدة الأميركية اللغزَ الخاص باختفاء إحدى الطائرات الروسية المُكلفة بعمليات استطلاع في سوريا من شاشات الرادار لغرفة المراقبة في موسكو.
وقال المسؤول لوكالة أنباء أسوشيتد برس الأميركية: “الطائرة الروسية من طراز “إيل -20″، والتي تُستخدم في الاستطلاع الإلكتروني، قد أُسقطت عن غير قصد من المدفعية المضادة للطائرات التي تمتلكها قوات الأسد”.
وزارة الدفاع الروسية كانت قد أكدت أن واحدة من الطائرات العسكرية تحمل 14 شخصًا كانت قد اختفت من على شاشات الرادار فوق البحر المتوسط .
ووفقًا للمسؤول الأميركي، فإن بطاريات الدفاع الجوي المضاد للطائرات استخدمتها القوات التابعة لبشار الأسد، الحليف الأول لروسيا في الشرق الأوسط، استخدمت في الوقت الذي كانت منشغلة بمتابعة طائرات أخرى من فرنسا وإسرائيل فوق البحر المتوسط.
وقالت وزارة الدفاع الروسية إن الطائرة كانت في طريق عودتها إلى قاعدة حميميم الجوية التي يديرها الجيش الروسي في اللاذقية عندما اختفت من شاشات الرادار في حوالي الساعة 11:00 مساء بتوقيت موسكو.
ونقلت وكالة تاس الروسية عن الوزارة قولها في بيان إن الطائرة كانت فوق البحر المتوسط على بعد نحو 35 كيلومترًا من الساحل السوري.
وترى موسكو أن قيام طائرات إسرائيلية بالتحليق على مستوى منخفض من أهداف تم رصدها في سوريا، هو الأمر الذي عرَّض العديد من السفن والطائرات التي كانت تتواجد في مجالات البحر الأبيض المتوسط البحرية والجوية للخطر الواضح، خاصة وأن الدفاع الجوي التابع لقوات الأسد بدأ في التعامل معها.