استمرار هطول الأمطار الرعدية على معظم المناطق حتى الأحد والمدني يحذر
ملتقى خبراء الاستراتيجية الـ 9 يطرح رؤى نوعية لتعزيز الأداء المؤسسي
التأمينات: لا تغيير في نسب الاشتراك للمشتركين الحاليين
دخان أسود في الفاتيكان فماذا يعني ذلك؟
ترتيب دوري روشن.. الاتحاد يُعزز صدارته والنصر يتراجع
القبض على مقيم ارتكب عمليات نصب بنشر إعلانات حملات حج وهمية
مراكز نسك عناية تتوزع في مختلف المواقع لتغطية نقاط تواجد الحجاج
الاتحاد يقلب الطاولة ويخطف فوزًا قاتلًا من النصر
عصاميون تعلن الفائزين بموسمها السادس لأفضل المشاريع الريادية السعودية
طريقة إضافة تابع في حساب المواطن
كشف كتاب الصحفي الأميركي بوب وودوارد مجموعةً من التفاصيل الجديدة عن فترة حُكم الرئيس دونالد ترامب حتى الآن في البيت الأبيض، والتي شهدت العديد من الملفات الخطيرة على مستوى الساحة الدولية.
وحسب ما جاء في موقع VoX الإخباري الأميركي، فإن الكاتب الذي عمل لصحيفة واشنطن بوست، أكد في كتابه بعنوان “الخوف” أو “Fear”، أن الرئيس الأميركي كان يرغب في معاقبة بشار الأسد بصورة أكبر على فعلته بحق الأطفال والمدنيين بعدما استهدف منطقة خان شيخون بالأسلحة الكيميائية.
وأشار الكاتب، خلال عمله الذي من المتوقع أن يصدر بشكل رسمي في الأسواق، إلى أن ترامب أعطى أوامره بشكل فعلي إلى جيم ماتيس، وزير الدفاع، لاستهداف الأسد بشكل موسع.
وذكر الموقع بعض الأجزاء التي من المقرر أن يتضمنها الكتاب، حيث شنت الولايات المتحدة في أبريل 2017، هجومًا باستخدام صواريخ كروز ضد قاعدة جوية للنظام السوري، وهو أول هجوم أميركي مقصود على قوات بشار الأسد منذ بدء الحرب السورية في عام 2011.
وكانت الضربة رد فعل مباشر لهجوم بالأسلحة الكيماوية على المدنيين في بلدة خان شيخون، مما أدى إلى مقتل ما لا يقل عن 85 مدنيًا.
وودوارد ذكر أن ترامب أراد أن تكون الضربات أكثر عقابية بكثير، حيث قال على لسان الرئيس الأميركي: “دعنا نقتله! دعنا نذهب.. دعونا نقتل الكثير منهم”، وذلك خلال حديثه مع ماتيس عن الأسد وقواته.
توقف الأوامر التي وضعها ترامب جاء بعد تدخل عدد من كبار المسؤولين في الإدارة الأميركية، مما ألغى الأمر بشكل نهائي.
ومن المنتظر أن يتضمن الكتاب عدد من المعلومات والتفاصيل المختلفة حول ملفات عديدة خاضتها الإدارة الأميركية على مدار عام ونصف.