مصرع 8 أشخاص في سقوط منطاد بالبرازيل
جامعة الباحة تُعلن موعد اختبار القبول لبرنامج الدكتوراه
توضيح مهم من الضمان الاجتماعي بشأن الأولوية في الدعم
الضّب العربي.. كائن بري يسهم في التوازن البيئي بالشمالية
سدايا تسهل مغادرة الحجاج الإيرانيين بتقنياتها الذكية عبر منفذ جديدة عرعر
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
إيران تهاجم إسرائيل بـ طائرات انفجارية وانفجارات ضخمة وسط طهران
السعودية تجدد التزامها بدعم فلسطين وتدين الاعتداءات الإسرائيلية السافرة على إيران
إحباط تهريب 24 كيلو قات في جازان
حريق في أشجار وأعشاب بالمندق والمدني يباشر
كشف كتاب الصحفي الأميركي بوب وودوارد مجموعةً من التفاصيل الجديدة عن فترة حُكم الرئيس دونالد ترامب حتى الآن في البيت الأبيض، والتي شهدت العديد من الملفات الخطيرة على مستوى الساحة الدولية.
وحسب ما جاء في موقع VoX الإخباري الأميركي، فإن الكاتب الذي عمل لصحيفة واشنطن بوست، أكد في كتابه بعنوان “الخوف” أو “Fear”، أن الرئيس الأميركي كان يرغب في معاقبة بشار الأسد بصورة أكبر على فعلته بحق الأطفال والمدنيين بعدما استهدف منطقة خان شيخون بالأسلحة الكيميائية.
وأشار الكاتب، خلال عمله الذي من المتوقع أن يصدر بشكل رسمي في الأسواق، إلى أن ترامب أعطى أوامره بشكل فعلي إلى جيم ماتيس، وزير الدفاع، لاستهداف الأسد بشكل موسع.
وذكر الموقع بعض الأجزاء التي من المقرر أن يتضمنها الكتاب، حيث شنت الولايات المتحدة في أبريل 2017، هجومًا باستخدام صواريخ كروز ضد قاعدة جوية للنظام السوري، وهو أول هجوم أميركي مقصود على قوات بشار الأسد منذ بدء الحرب السورية في عام 2011.
وكانت الضربة رد فعل مباشر لهجوم بالأسلحة الكيماوية على المدنيين في بلدة خان شيخون، مما أدى إلى مقتل ما لا يقل عن 85 مدنيًا.
وودوارد ذكر أن ترامب أراد أن تكون الضربات أكثر عقابية بكثير، حيث قال على لسان الرئيس الأميركي: “دعنا نقتله! دعنا نذهب.. دعونا نقتل الكثير منهم”، وذلك خلال حديثه مع ماتيس عن الأسد وقواته.
توقف الأوامر التي وضعها ترامب جاء بعد تدخل عدد من كبار المسؤولين في الإدارة الأميركية، مما ألغى الأمر بشكل نهائي.
ومن المنتظر أن يتضمن الكتاب عدد من المعلومات والتفاصيل المختلفة حول ملفات عديدة خاضتها الإدارة الأميركية على مدار عام ونصف.