ارتفاع أرباح المراعي 7.5% إلى 613 مليون ريال
البنيان في اليوم العالمي للمعلم: أنتم من يزرع الأمل ويضيء دروب المستقبل
المرور يحدد خطوات استخراج تقرير بيانات المركبات عبر أبشر
موعد انتخابات مجلس النواب في مصر
التدريب التقني: 76 ألف متدرب ومتدربة بالأكاديميات العالمية في الكليات التقنية
انطلاق الانتخابات البرلمانية في سوريا
تنبيه من هطول أمطار وجريان للسيول في جازان
جداول الحصص اليومية للأسبوع الدراسي السابع
زلزال عنيف بقوة 6 درجات يضرب سواحل اليابان
الصين تجلي 150 ألف شخص جراء إعصار ماتمو
أصدر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز أمراً ملكياً بمنح القاضي محمد الجيراني “الذي اغتيل من قبل بعض العناصر الإرهابية” وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الأولى.
وقدم وزير العدل د. وليد الصمعاني اليوم وسام الملك عبدالعزيز لذوي الفقيد، إنفاذاً للأمر الكريم.
وثمن وزير العدل هذه اللفتة الكريمة من لدن خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- والتي تأتي تكريماً للقاضي محمد الجيراني وتاريخه القضائي المشرف، وامتداداً للدعم المتواصل من خادم الحرمين الشريفين وحرصه واهتمامه بمرفق القضاء، سائلًا المولى عز وجل أن يجزي خادم الحرمين الشريفين خير الجزاء.
وتعرّض القاضي الجيراني، للاختطاف من أمام منزله، في بلدة تاروت التابعة لمحافظة القطيف، عام 2016، إذ أعلنت وزارة الداخلية السعودية، في 14/ 3/ 1438هـ، أنَّ تحقيقات الجهات الأمنية المعمقة قادت إلى القبض على 3 أشخاص شاركوا في تلك الجريمة النكراء، وفي وقت لاحق تم الإعلان عن اغتياله.
ويعتبر قاضي الأوقاف الشيخ محمد الجيراني، من أبرز الشخصيات الفاعلة في المجتمع القطيفي، وكانت له مواقفه الحازمة، في مواجهة السلوكيات الصادرة من بعض الأشخاص ضد الدولة، التي عرّضته لثلاثة اعتداءات سابقة، منها قبل أن يتقلد منصبه الرسمي بدائرة الأوقاف والمواريث، حين جرى إحراق سيارته ومنزله أثناء تواجد أفراد العائلة به، ونجت أسرته بأعجوبة، لكن الأمر لم يخلُ من إصابات واختناقات محدودة الأثر، إضافة لمحاولة فاشلة أخرى لاقتحام منزله، وتدمير سيارة ثانية له.