مكتبة الملك عبدالعزيز تطلق عددًا من الفعاليات عن الحرف اليدوية
سلمان للإغاثة يوزّع 720 سلة غذائية في البقاع الأوسط بلبنان
وظائف شاغرة لدى وزارة الاقتصاد والتخطيط
وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية لمحافظة العلا
وظائف شاغرة في فروع شركة سدافكو
وظائف شاغرة لدى هيئة عقارات الدولة
وظائف شاغرة بـ هيئة الطيران المدني
وظائف شاغرة في جامعة الملك سعود الصحية
وظائف شاغرة في شركة السودة للتطوير
البالغون يتفقدون هواتفهم كل 10 دقائق
لا تفكر معظم النساء كثيراً قبل استخدام مساحيق التجميل، لكن دراسة جديدة مثيرة للقلق تقول: إن بعض المواد الكيماوية التي تحتوي عليها هذه المساحيق، يمكن أن يكون لها آثار جانبية خطيرة غير متوقعة.
واكتشف الباحثون أن المواد الكيماوية الموجودة في مساحيق التجميل يمكن أن تؤثر على مستويات الهرمونات لدى النساء. وفي الدراسة الجديدة، نظر فريق من جامعة جورج ميسون، في العلاقة بين المواد الكيميائية المستخدمة على نطاق واسع في مستحضرات التجميل والتغيرات في الهرمونات التناسلية.
وقالت الدكتورة آنا بولاك، التي قادت الدراسة: “هذه الدراسة هي الأولى التي تدرس تأثير المواد الكيماوية المستخدمة على نطاق واسع في منتجات العناية الشخصية، على الهرمونات لدى النساء والصحة الإنجابية”.
وحلل الفريق 509 عينات بول من 143 امرأة تتراوح أعمارهن بين 18 و 44 عاماً، ولم يكن لديهن أي حالة صحية مزمنة، ولم يأخذن أية حبوب لمنع الحمل. وكشف التحليل أن عينات البول تحتوي على مواد كيماوية بما في ذلك البارابين والبنزين، وترتبط هذه المواد الكيميائية بانخفاض هرمونات التناسل عندما تتعرض النساء لها.
ومع ذلك، ارتبطت مجموعات أخرى من المواد الكيماوية الموجودة في مساحيق التجميل، بزيادة في الهرمونات التناسلية، مما يؤكد تعقيدات ترتبط بهذه المواد الكيماوية.
وأضافت الدكتور بولاك: “ما يجب أن نستخلصه من هذه الدراسة، هو أننا قد نحتاج إلى توخي الحذر بشأن المواد الكيماوية في منتجات الجمال والعناية الشخصية التي نستخدمها. لدينا مؤشرات مبكرة على أن المواد الكيماوية مثل البارابين قد تزيد من مستويات الأستروجين. ويمكن أن يكون لها آثار على الأمراض التي تعتمد على هرمون الاستروجين مثل سرطان الثدي”.