سلمان للإغاثة يوزع 3.220 كرتون تمر في مأرب
حريق أشجار وأعشاب بالمندق والمدني يتدخل
فتح باب القبول والتسجيل في الكليات العسكرية لخريجي الثانوية غدًا
فيروسات في الخفافيش أخطر من كورونا
إزالة أكثر من 5 ملايين م3 من الرمال على طرق الشرقية
صدور نتائج أهلية حساب المواطن للدورة 92
طيران ناس يحتفي بتدشين 4 رحلات أسبوعية مباشرة من الرياض إلى كاراكوف البولندية
مطار الملك عبدالعزيز يدشّن أولى رحلات طيران هاينان الصينية
القبض على 10 مخالفين لتهريبهم 200 كيلو قات في عسير
أسلحة ومخدرات.. المنافذ الجمركية تسجل 1587 حالة ضبط خلال أسبوع
توصلت الفرق الطبية بالولايات المتحدة الأميركية إلى حقائق مختلفة حول هوية الهجوم الذي تعرض له أعضاء البعثة الدبلوماسية لواشنطن في العاصمة الكوبية هافانا.
وحسب ما جاء في صحيفة نيويورك تايمز البريطانية، فإن دوغلاس سميث والذي يتولى مهام إدارة مركز إصابات المخ في جامعة بنسلفانيا الأميركية، أكد أن الأسلحة المتعلقة بالموجات “المايكروويف” تعد متهمًا رئيسيًا لما آلت إليه حالات بعض أعضاء المجموعة الدبلوماسية للولايات المتحدة في هافانا بكوبا.
وقالت الصحيفة الأميركية إن سميث كشف عن هذه المعلومات خلال إحدى اللقاءات الإعلامية مؤخرًا، وهو ما يأتي على عكس التقرير الرسمي الذي أصدره الفريق الطبي المعني بفحص حالات الدبلوماسيين المتأثرين بتلك الحالات في مارس الماضي.
وقال التقرير الصادر منذ 5 أشهر، إن موجات المايكروويف لا دخل لها في الحالة الصحية السيئة التي بدا عليها الدبلوماسيون الأميركيون في كوبا عام 2016.
وخلال العام الماضي تحدثت بعض التقارير الإعلامية عن تعرض البعثة الدبلوماسية للولايات المتحدة في كوبا لحالة من الضوضاء وسماع بعض الأصوات العجيبة، مما أدى إلى حالات صداع مستمرة.
ورجح البعض أن تكون تلك الأوجاع وعلامات الصداع هي إشارات واضحة لتعرض البعثة الدبلوماسية، التي قامت واشنطن بسحبها بعد ذلك، لموجات مايكروويف شديدة تم تركيزها على المخ، مما أدى إلى مشكلات بهذه المنطقة من الجسم لأكثر من 30 دبلوماسيًا بالسفارة الأميركية في هافانا.