زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
في حالة إنسانية هزت الأوساط الطبية العالمية، توفي طفل رضيع بعد إصابته بـ”قبلة الموت”، والتي أدت إلى تدهور حالته الصحية بشكل كبير بعد 11 يومًا فقط من ولادته.
بدأت القصة عندما لاحظت لوسي كيندال البالغة من العمر 23 عامًا، على طفلها الرضيع أوليفر ميلر بعد 11 يومًا فقط من الولادة، بعض العلامات مثل الإمساك بالظهر ورفض لبن الأم؛ مما دفعها للذهاب به سريعًا إلى المستشفى، حسب رواية صحيفة ديلي ميل البريطانية.
تم نقل الرضيع إلى وحدة الرعاية الصحية المُركزة، حيث تم إعطاؤه الأكسجين اللازم للتنفس، ثم قام الفريق الطبي بإدخال خط التغذية والعديد من الكانيولات إليه، لتكون بمثابة بوابة الطعام إلى الطفل الرضيع.
وبعد خضوعه لفحوصات واسعة ومتعددة، شخّص الأطباء حالة أوليفر بمرض الهربس الوليدي، مؤكدين أن الإصابة تمت بعد ثمانية أيام فقط من الولادة.
وأرجع الأطباء والفريق المُعالج لحالة الطفل، هذا المرض إلى تعرض الطفل إلى قُبلة أو تلامس بواسطة شخص مُصاب بقرحة باردة، وهو ما نقل الهربس الوليدي إلى الطفل بسرعة بالغة.
عشرة أيام كانت كافية لإعلان الفريق الطبي استسلامه الكامل أمام حالة أوليفر المتأخرة، وهو ما استدعى رفع الأجهزة والأدوات الطبية التي تم توفيرها له خلال علاجه.
ووجهت الأم رسالة بعد أن فقدت ابنها: “علينا بالاهتمام بالأطفال حديثي الولادة والبقاء بعيدين إذا كان لدينا قرحة باردة، حافظوا على سلامة أطفالكم”.
