ضبط مخالفين بحوزتهم كائنات فطرية بحرية مهددة بالانقراض محظور صيدها
أزمة التأشيرات.. غوغل وأبل تحذران موظفيهما من السفر خارج أمريكا
توضيح مهم من حساب المواطن بشأن عقد الإيجار الساري بمنصة ايجار
البلديات والإسكان تصدر الاشتراطات البلدية الخاصة بالمباني التعليمية الأهلية
التجارة: استدعاء مجموعة أثقال قابلة للتعديل BowFlex
فتح باب القبول المباشر في الكلية التقنية بمنطقة الباحة
القبض على 11 يمنيًا هربوا 180 كجم من القات المخدر بجازان
اختفاء 16 ملفًا من قضية إبستين من موقع “العدل” الأمريكية
التعليم تعلن بدء التقديم على مقاعد الابتعاث في مستشفيات الشاريتيه بألمانيا
جامعة الأميرة نورة تفتح التسجيل في معسكر “تحدي قطاع التجزئة للجيل القادم”
يترقب كثيرون انفجار بركان ضخم في أيسلندا، من المتوقع أن يهدد الحياة في شمال أوروبا كلها، ويعطل حركة آلاف الرحلات الجوية في العالم، وفق ما ذكرت وسائل إعلام غربية، الاثنين.
ويقبع البركان، ويسمى “كاتلا”، أسفل نهر جليدي بالقرب من قمة جليدية جنوب غربي أيسلندا، وقد سبق أن انفجر عام 2010 وأدى الدخان الكثيف المنبعث منه إلى تعطيل 100 ألف رحلة جوية، وفق ما ذكرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، حيث كان ذلك حينها أكبر إغلاق تجاري للحركة الجوية منذ الحرب العالمية الثانية، حيث تقطعت السبل بملايين المسافرين عبر شمال أوروبا بين منتصف أبريل ومنتصف مايو من عام 2010.
ويتوقع عدد من العلماء أن يغطي رماد البركان مساحات شاسعة من الأراضي الزراعية، ويسمم التربة، ويدمر قرى ومناطق سكنية بأكملها، فضلا عن تعطيل حركة النقل البري وفوضى في وصول الخدمات.
وقال العلماء إن البركان بدأ بالفعل نفث غاز ثاني أكسيد الكربون على نطاق واسع للغاية، الأمر الذي يجعل لحظة ثورانه قريبة جدا، وذلك بالاستناد إلى مؤشرات مماثلة لبراكين سابقة في أيسلندا.
وسيكون من الصعوبة مراقبة نشاط البركان “كاتلا”، لأنه يقع تحت نهر جليدي.
وكانت المرة الأخيرة التي اندلع فيها البركان قبل 100 عام، عندما رمى 5 أضعاف الرماد الذي نفثه في السماء عام 2010.
وفي يوليو الماضي، انفجر سيل من الماء عبر الجليد فوق منطقة البركان “كاتلا”، مما أدى إلى غرق جسر، مما يشير إلى أن ضربة حرارية قوية أصابت القاعدة الجليدية وأدت إلى ذوبانها.