227 صقرًا تشارك في 7 أشواط للهواة المحليين بمهرجان الصقور في يومه الرابع
دوري روشن.. الجولة الـ 12 تنطلق غدًا وسط إثارة وترقب جماهيري
ضبط متجرين إلكترونيين لتأخرهما في تسليم المنتجات وغرامة مالية بحقهما
ما هي خدمة التفويض لدفع رواتب العمالة المنزلية؟ مساند توضح
الأجواء الباردة والسحب المنخفضة ترسم الجمال في سماء طريف
تحت الصفر.. موجة باردة على الشمالية الأربعاء والخميس
اكتشاف مركب بكتيري يحمي الجسم من مرض السكري
سلمان للإغاثة يوزّع ألف سلة غذائية شمال كردفان السودانية
الأستديو التحليلي يعزّز وعي الصقارين ويطوّر قراءة أشواط مهرجان الصقور
ضبط مخالف مارس صيد الأسماك بدون تصريح وبأدوات محظورة في جدة
أعلنت حكومة إقليم كردستان العراق، اليوم الخميس، رفضها طلبًا إيرانيًا بتسليم عناصر الأحزاب الكردية الإيرانية المعارضة للنظام في طهران، معتبرة أن “الأمر غير وارد”.
وجاء إعلان الإقليم بعد أيام من قصف نظام الملالي لمناطق في الإقليم، وبعثه رسالة تهديد باستعمال القوة ضد بغداد وأربيل في حال لم يتم تسليم المعارضين الإيرانيين.
وقال المتحدث باسم حكومة الإقليم، سفين دزيي، في تصريح أدلى به للصحفيين في أربيل إنه “لا يمكن تسليم أي فرد من الأحزاب المعارضة في كردستان إلى السلطات الإيرانية”.
وأضاف أن “هؤلاء موجودون على أراضي الإقليم والعراق بأسره منذ ثمانينات القرن المنصرم وعهد النظام البائد وفق اتفاقات، وجزء كبير منهم لاجئون في العراق، ويجب احترام اللوائح والقوانين الدولية في التعامل معهم”.
وتابع دزيي أن “المشاكل لا تحل باستخدام القصف والعمليات العسكرية”، مشددًا على أنه “يجب حل هذه المسألة بشكل ملائم”.
وكان النظام الإيراني طالب، الثلاثاء، على لسان قائد جيشه، محمد حسين باقري، بغداد وأربيل بتسليم من وصفهم بـ” الإرهابيين الانفصاليين”، في إشارة إلى مقاتلي الحزب الديمقراطي الكردستاني الإيراني.
وحملت رسالة باقري تهديدًا مباشرًا لبغداد وأربيل، إذ قال “إن كنتم لا تستطيعون تسليمهم فيجب عليكم ترحيلهم… إيران لها الحق في الدفاع عن نفسها”.
وكان الحرس الثوري الإيراني قصف بالصواريخ مواقع الحزب الكردي الإيراني المعارض قرب أربيل، الأمر الذي أسفر عن سقوط 15 قتيلاً وعدد من الجرحى، ونددت الحكومة المركزية وحكومة إقليم كردستان العراق بالقصف الإيراني.