قرب انتهاء مهلة المرحلة الأولى لتصحيح أوضاع أنشطة نقل المياه اللاشبكية
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر بمناسبة نجاح بلاده في تنظيم كأس العرب 2025
تعتزم بريطانيا الاعتراف بخطورة واحد من أنشط الأذرع الإرهابية لإيران في المنطقة، وذلك عندما تُقر بإدراج حزب الله اللبناني على قوائم الإرهاب خلال وقت قريب.
وأفصح وزير الداخلية البريطاني ساجد جاويد إنه تلقى دعمًا قويًا من جانب وزير الخارجية جيريمي هانت، الذي أكد أن التنظيم “مثير للاشمئزاز”.
ومن المقرر أن يحظر وزير الداخلية البريطاني ساجد جاويد جميع فروع جماعة حزب الله الإرهابية المدعومة من إيران، ربما في الأسبوع المقبل، وفقاً لتقارير وسائل الإعلام البريطانية.
وفي مؤتمر حزب المحافظين الأسبوع المقبل، من المقرر أن يعلن جاويد أنه سيتخذ إجراءات لحظر جميع أجزاء المجموعة التي تتخذ من لبنان مقرا لها، حسبما ذكرت صحيفة “ذا كرونيكل”.
ومن جانبها أكدت صحيفة ديلي ميل البريطانية، مستشهدة “بالمصادر ذات مستوى رفيع”، أنه على الرغم من التزام جاويد بحظر حزب الله، فإن وزير الداخلية البريطاني لن يستخدم خطابه الرئيسي للإعلان، غير أنه سيكشف عن هذا القرار على هامش اجتماع الحزب.
وأكدت وسائل الإعلام البريطانية أن جاويد تلقى دعمًا معنويًا في هذا الصدد، بعدما وصف هانت الجماعة بأنها واحدة من أكثر التنظيمات الإرهابية دموية، مشيرًا إلى أن الدعم الإيراني يجب مواجهته لوقف نشاطاتها في المنطقة.
وقال هانت: “معتقدات حزب الله شائنة ومثيرة للاشمئزاز ويجب إدانتها في كل فرصة، أنا أستنكر المجموعة برمتها، ولذلك فإن الحظر التام يعد جزءاً مهماً من استراتيجية الحكومة لتعطيل أنشطة الجماعات الإرهابية وأولئك الذين يقدمون الدعم لهم”.
وتم حظر الجناح العسكري لحزب الله في المملكة المتحدة منذ عام 2008، لكن الجناح السياسي لا يزال حراً، وهو الأمر الذي يمثل خطرًا صريحًا على المستقبل السياسي لبريطانيا في المنطقة.
