بدء عروض زرقاء اليمامة.. الأوبرا السعودية الأولى والأكبر باللغة العربية البنتاجون: بدأنا نقل الأسلحة الجديدة إلى أوكرانيا برنامج ريف: 9 منتجات مشمولة بالدعم في الجوف فولكس فاغن تطور علامة تجارية جديدة للسيارات الكهربائية لأول مرة منذ 100 عام.. تفريخ 3 من صغار النعام بمحمية الإمام تركي الرياض يخطف فوزًا قاتلًا ضد الأهلي ترتيب دوري روشن بعد مباريات اليوم تخريج الدفعة 82 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية الحزم يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية ضد الوحدة وظائف شاغرة لدى فروع شركة BAE SYSTEMS
يد الحزم تضرب بيد من حديد على كل من تسول له نفسه تأييد الجماعات الإرهابية ومناصرة المتطرفين ونشر التطرف واستغلال منصات التواصل الاجتماعي في الترويج للأفكار الضالة.
هذا هو العنوان العريض للمحاكمات التي تقوم بها المحكمة الجزائية في الرياض بحق عدد من الأشخاص تورطوا في دعم الإرهاب والترويج للأفكار الضالة.
استغل المذيع والإعلامي والشاعر مهنتهم التي تقوم على الكلمة لتضليل متابعيهم والمفتونين بهم والترويج لأفكار ظلامية بل والسفر إلى إحدى الدول العربية للمشاركة في فعاليات ثورية.
تأييد الإخوان والتحريض على الدولة
ومن بين التهم التي يواجهها أحد المتهمين الثلاثة (المذيع – مواطن ) اتهامه بتأييد جماعة الإخوان المحظورة في المملكة والتصريح بذلك، وتأييد الثورات العربية ومناصرتها، وسفره إلى ليبيا بعد سقوط القذافي، لحضور مؤتمر من دون إذن من الحكومة السعودية، وتحريضه ضد الدولة، ونشر تغريدات مطالبة بإخراج سجناء موقوفين.
الإساءة للمملكة ودولة شقيقة
أما الشاعر (مواطن أيضًا) فقد اعتاد الإساءة المتكررة لقادة المملكة؛ حيث وصف الملك عبد الله رحمه الله بأوصاف سيئة كما تم توجيه العديد من التهم له من بينها القيام بالتحريض وانتقاد دولة شقيقة في مخالفة للأنظمة والتعليمات، كما تضمن نشره لعدة تغريدات متكررة تتضمن إساءات للملك عبد الله رحمه الله.
ويأتي ذلك بالإضافة إلى الإساءة لقادة دولة عربية شقيقة، ونقضه ما تعهد عليه في قضايا سابقة بعدم تكرار تصرفاته وما قام به، فضلًا عن إعداد وتخزين ما من شأنه المساس بالنظام العام والتحريض وحيازته لسلاح ناري دون ترخيص.
وكانت المحكمة الجزائية المتخصصة نظرت أمس دعوى ضد داعية تلفزيوني (سوري الجنسية) من المؤيدين لجماعة الإخوان المسلمين الإرهابية.
ووجهت النيابة ثماني تهم ضد الداعية وهي تأييد القتال والمقاتلين في مناطق الصراع في العراق وسوريا، وتواصله والإفتاء لجميع الفصائل المقاتلة ومن ضمنهم جبهة النصرة الإرهابية بوجوب القتال ضد النظام السوري، والادعاء بأن الثورة في سوريا سبب لظهور الخلافة الإسلامية، وتأييده تنظيم داعش الإرهابي والإشادة به، إضافة إلى اتهامه بتأييده جماعة الحوثي من خلال انضمامه لمجموعة إلكترونية في تطبيق التواصل الاجتماعي واتساب تظهر تأييدها لجماعة الحوثي الإرهابية والتستر على من قام بإنشائها، وتعريف نفسه في تلك المجموعة باسم حركي “أبو حرب”.