إحباط تهريب 330 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي بجازان
وزارة الداخلية: تأشيرات الزيارة بجميع أنواعها لا تخوّل حاملها أداء فريضة الحج
ضبط 4 مقيمين لصيد الأسماك في منطقة محظورة
ضبط مخالف أشعل النار في الغطاء النباتي بمحمية طويق
مجمع الملك سلمان للغة العربية يحتفل بتخريج الدفعة الثانية من طلاب أبجد
رئاسة الحرمين تطلق أضخم مشروع قرآني عالمي يجمع بين الهدايات والتلاوة والتجويد
الإنسانية السعودية في الحج.. مبادرة طريق مكة نموذجًا رائدًا
طرح المناقصة الثالثة لهذا العام لاستيراد 655 ألف طن قمح
مساعي تشارك في برنامج الشراكات المجتمعية وتعزيز العمل التطوعي
شؤون الحرمين لضيوف الرحمن: حافظوا على نظافة المصليات وتجنُّبوا الجلوس في الممرات
شكل نواب التيار الصدري ونواب من حزب رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي تحالفًا برلمانيًا سيمثل الكتلة الأكبر في البرلمان.
وتقود هذه الخطوة الصدر والعبادي لتشكيل حكومة ائتلافية إذا لم يتمكن غيرهما من التنظيمات السياسية في تكوين تكتل أكبر في البرلمان.
وتصدر زعيم التيار الصدري نتائج الانتخابات العراقية التي أجريت في مايو الماضي حتى بعد إعادة الفرز اليدوي لأصوات الناخبين في عدد من المحافظات تنفيذًا لحكم قضائي بعد اتهامات بتزوير الانتخابات.
وضم تكتل العبادي – الصدر 14 قائمة انتخابية الأمر الذي يرجح فوز هذا التكتل بالأغلبية النيابية التي تتيح له تشكيل الحكومة.
وفي وقت لاحق على إعلان العبادي – الصدر التحالف، أعلن تكتل آخر منافس بقيادة هادي العامري ونوري المالكي أنهما شكلا تحالفهما الخاص الذي سيكون الكتلة الأكبر في البرلمان بعد انضمام بعض النواب في أعقاب انشقاقهم على التحالف الآخر.
وتسبب الخلاف حول حسم أي الكتلتين أكبر في أزمة خلال جلسة البرلمان العراقي الأولى التي عقدت اليوم حيث شهدت، انسحاب كتل سياسية، أولها تحالف الفتح ودولة القانون ونواب سنة وأكراد، اعتراضًا على آليات تشكيل الكتلة الأكبر في مجلس النواب الأمر الذي دفع رئيس الجلسة الأولى للبرلمان إلى رفع الجلسة وإعلان أن المحكمة الاتحادية هي من ستحسم ملف الكتلة الأكبر.