أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
هاجم الشيخ الداعية عائض القرني من ينتقدون الإمام البخاري لؤمًا وخسة ودناءة دون سند أو رواية.
وقال القرني: “الفلاسفة والمفكّرون الذين ينقدون الإمام البخاري لؤماً وخسّةً ودناءة يحدّثوننا هم عن سقراط وأفلاطون بلا سند ولا رواية وهم قبل الرسول ﷺ بآلاف السنوات فإذا طلبناهم بالرواية قالوا: هذا أمر معلوم انتهينا منه، بينما السند الموصول إلى النبي ﷺ برجال ثقات مشكوك فيه عندهم”!
والإمام البخاري هو أبو عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري (13 شوال 194 هـ – 1 شوال 256 هـ)، وهو أحد كبار الحفّاظ الفقهاء ومن أهم علماء الحديث وعلوم الرجال والجرح والتعديل والعلل عند أهل السنة والجماعة.
وللإمام البخاري مصنفات كثيرة أبرزها كتاب الجامع الصحيح، المشهور باسم صحيح البخاري، الذي يعد أوثق الكتب الستة الصحاح والذي أجمع علماء أهل السنة والجماعة أنه أصح الكتب بعد القرآن الكريم، حيث أمضى في جمعه وتصنيفه 16 عاماً.
ونشأ الإمام البخاري يتيماً وطلب العلم منذ صغره ورحل في أرجاء العالم الإسلامي رحلة طويلة للقاء العلماء وطلب الحديث وسمع من قرابة ألف شيخ، وجمع حوالي 600 ألف حديث، كما اشتهر شهرة واسعة وأقر له أقرانه وشيوخه ومن جاء بعده من العلماء بالتقدّم والإمامة في الحديث وعلومه.