نجاح بيئي.. السعودية تسجل تراجعًا كبيرًا في حالات الغبار
المواصفات: احذروا الشموع السحرية
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
سلمان للإغاثة يوزّع 752 سلة غذائية في وادي خالد بلبنان
اشتعال لحظي في شقة بالدمام والمدني يتدخل
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 90 كيلو قات في عسير
تحذير من سيول متوقعة والأرصاد: أغسطس الأكثر هطولًا للأمطار
طيران ناس يستضيف حفل عشاء في موسكو احتفالًا بربط العاصمة الروسية مع الرياض برحلات مباشرة
مساند: لا طريقة لتوثيق عمليات تحويل واستلام الرواتب خارج القنوات المعتمدة
القبض على مواطن روج 46 ألف قرص إمفيتامين في الشمالية
حلَّ مسؤول عسكري في الولايات المتحدة الأميركية اللغزَ الخاص باختفاء إحدى الطائرات الروسية المُكلفة بعمليات استطلاع في سوريا من شاشات الرادار لغرفة المراقبة في موسكو.
وقال المسؤول لوكالة أنباء أسوشيتد برس الأميركية: “الطائرة الروسية من طراز “إيل -20″، والتي تُستخدم في الاستطلاع الإلكتروني، قد أُسقطت عن غير قصد من المدفعية المضادة للطائرات التي تمتلكها قوات الأسد”.
وزارة الدفاع الروسية كانت قد أكدت أن واحدة من الطائرات العسكرية تحمل 14 شخصًا كانت قد اختفت من على شاشات الرادار فوق البحر المتوسط .
ووفقًا للمسؤول الأميركي، فإن بطاريات الدفاع الجوي المضاد للطائرات استخدمتها القوات التابعة لبشار الأسد، الحليف الأول لروسيا في الشرق الأوسط، استخدمت في الوقت الذي كانت منشغلة بمتابعة طائرات أخرى من فرنسا وإسرائيل فوق البحر المتوسط.
وقالت وزارة الدفاع الروسية إن الطائرة كانت في طريق عودتها إلى قاعدة حميميم الجوية التي يديرها الجيش الروسي في اللاذقية عندما اختفت من شاشات الرادار في حوالي الساعة 11:00 مساء بتوقيت موسكو.
ونقلت وكالة تاس الروسية عن الوزارة قولها في بيان إن الطائرة كانت فوق البحر المتوسط على بعد نحو 35 كيلومترًا من الساحل السوري.
وترى موسكو أن قيام طائرات إسرائيلية بالتحليق على مستوى منخفض من أهداف تم رصدها في سوريا، هو الأمر الذي عرَّض العديد من السفن والطائرات التي كانت تتواجد في مجالات البحر الأبيض المتوسط البحرية والجوية للخطر الواضح، خاصة وأن الدفاع الجوي التابع لقوات الأسد بدأ في التعامل معها.