استقرار حالة التوأم الجامايكي “أزاريا” واستمرار “أزورا” بحالة حرجة
سلمان للإغاثة يوزّع 1787 كرتون تمر في دمشق
إحالة 6 أشخاص إلى النيابة العامة لنشرهم محتوى يستهدف تأجيج الرأي العام
قطار الرياض يدخل موسوعة غينيس
ضبط مخالف فرّغ موادًا خرسانية في عسير
ارتفاع حصيلة ضحايا حريق هونج كونج إلى 55
ضبط مخالف لتخزينه حطبًا محليًا في المدينة المنورة
مصرع أكثر من 30 وفقدان 14 بسبب الأمطار الغزيرة والانهيارات الأرضية في سريلانكا
المرور لقائدي المركبات: تأكدوا من تجهيزات السلامة الأساسية
خطوات الحجز الفوري للوحدات السكنية في مشاريع الضواحي عبر سكني
وسوم غير مفهومة وتعليقات لا علاقة لها بتلك الوسوم لكنها في النهاية تتصدر الترند السعودي وتشي بما يفكر فيه المغردون وما يتحدثون عنه.
وإذا كانت الهاشتاقات هي حديث الناس فإن بعض الحديث قد يكون لغوًا وتجنب التغريد فيه قد يكون صدقة.
عبر موقع تويتر أطلق المغردون وسمًا بعنوان “وأنا أحبك يا روح خالد ” ردًا على وسم سابق بعنوان “#خالد يحبك يا ريم” ليلقي بظلال من الحزن على ما يشغل بال المغرد السعودي.
ورغم غموض الوسمين وعدم معرفة قصة خالد وريم وما العلاقة بينهما وهل أصلاً هما شخصان حقيقيان تجمعهما علاقة حب أو زواج إلا أن التغريدات لم تتوقف للحظة في أي من الوسمين.
وبطبيعة الحال لم تكن معظم التغريدات لها علاقة بالوسم وهذا حال الكثير من الوسوم التافهة التي تتصدر الترند سواء بقصد أو من دون قصد.
ولم تخل التغريدات من السخرية من أصحاب الوسم والمشاركين فيه ومن تسبب في رفعه إلى هذه المكانة في ترند السعودية على تويتر.
وعلى الجانب الآخر انتقد بعض المغردين مثل هذه الوسوم مؤكدين أن علاقة الحب أسمى وأقدس من أن يتم نشرها عبر وسائل التواصل وجعلها تتردد في التغريدات والتعليقات سواء المستفزة أو الساخرة من ريم وخالد.