أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
لم تكتفِ الدوحة بالارتماء في أحضان الفرس والتآمر على جيرانها من دول الخليج والدول العربية، بل راحت تهدر ثرواتها وتبيع إنتاجها من النفط لتركيا بأبخس الأثمان في الوقت الذي يعاني فيه الاقتصاد القطري جراء قطع العلاقات العربية معه منذ أكثر من عام.
وبالرغم من تهاوي الاقتصاد القطري وانهيار الاقتصاد التركي عقب فرض عقوبات أمريكية على أنقرة، إلا أن أردوغان عرف الطريقة التي مكنته من أن يستثمر الفرص ونقاط الضعف لدى تميم الذي رضخ وقدم أموال الشعب القطري قربانًا لأردوغان ومن قبله الجماعات الإرهابية التي فتحت لها قطر أبوابها وخزائنها.
وكانت قطر تعهدت باستثمار 15 مليار دولار في تركيا على أن يجري تمريرها إلى الأسواق المالية والبنوك في خطة لإنقاذ الليرة التركية.
وفقدت الليرة نحو 40 في المائة من قيمتها مقابل الدولار هذا العام بفعل القلق من تنامي تأثير أردوغان على الاقتصاد، ودعوته المتكررة لخفض أسعار الفائدة رغم ارتفاع التضخم وزاد الأمر سوءًا بعد العقوبات الأمريكية على تركيا بسبب قضية القس الأمريكي المحتجز لدى أنقرة.
ولم يكتفِ تميم بهذا الانبطاح، بل وقع البنك المركزي القطري مع البنك المركزي التركي اتفاقية بشأن مبادلة العملات، حيث اشترى تميم عملة تركيا التي تخسر كل يوم من قيمتها منذ تولي رجب طيب أردوغان السلطة في تركيا.
وقد عبر العديد من القطريين عن رفضهم لهذه الإجراءات التي وصفوها بـ”العبثية والسفيهة”.
https://twitter.com/khamisalzahrane/status/1037016830068617216

المستحيل
؟؟؟!!
غير معروف
ماعاد معهم الاهو