717 ألف حاج يصلون إلى السعودية عبر كافة المنافذ
هزة أرضية جديدة في مصر
مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في إطلاق نار بواشنطن
سلمان للإغاثة يُسيّر الدفعة الـ 17 من الجسر البري الإغاثي لمساعدة الشعب السوري
اليوم أول الجوزاء والليلة كنة الثريا
توقعات بطقس شديد الحرارة اليوم مع رياح وغبار على عدة مناطق
وظائف شاغرة في شركة BAE SYSTEMS
وظائف شاغرة لدى بنك التصدير والاستيراد
16 وظيفة شاغرة لدى هيئة سدايا
وظائف شاغرة بـ فروع شركة علم
عادت قضية الفنان المغربي للواجهة مجددًا بعد صدور أمر بإيداعه السجن في فرنسا تنفيذًا لحكم المحكمة التي قبلت طعن المدعي العام الفرنسي على قرار إطلاق سراحه في تهمة الاغتصاب الأخيرة التي يواجهها.
وكان سعد لمجرد قد خرج من السجن بعد يومين من التوقيف الشهر الماضي بكفالة مالية بلغت 175 ألفًا و450 دولارًا لكنه سيعود إليه حتى انتهاء إجراءات التقاضي.
تاريخ سعد لمجرد مع التحرش
المثير للجدل أن سعد لمجرد يمتلك تاريخًا من الاتهامات بالتحرش الجنسي والاغتصاب وقد أدخل السجن لعدة أشهر في إحدى هذه القضايا.
ففي عام 2010، اتهمت فتاة أمريكية سعد لمجرد بضربها واغتصابها في فندق في نيويورك. الأمر الذي أجبر الفنان المغربي على ترك الولايات المتحدة ولم يعد إليها، وهناك مذكرة باعتقاله فور وصوله إلى الأراضي الأمريكية.
بعد ست سنوات وفي 2016، تم اتهام سعد لمجرد بالاعتداء الجسدي واغتصاب شابة فرنسية في فندق بالعاصمة باريس. وتم الإفراج عنه مع مراقبته إلكترونيًا (بوضع جهاز إلكتروني في معصمه أو كاحله لمراقبة تحركاته) في أبريل2017 انتظارًا للمحاكمة.
وقبل الإفراج عنه بقليل، زعمت سيدة فرنسية – مغربية، أن المطرب اعتدى عليها جسديًا في مدينة الدار البيضاء المغربية قبل عامين وقالت إنها قدمت شكوى رسمية للشرطة، لكنها اضطرت للتنازل عنها لاحقًا بضغوط من عائلتها.
حالة من الجدل
القبض على سعد لمجرد أثار موجة من الجدل بين الفنانين ومشاهير التواصل الاجتماعي خاصة مع عدم تأثر شعبيته بهذه الجرائم.
ففي الوقت الذي اعتبر فريق من الفنانين أن سعد لمجرد مدان بسبب تكرار الشكاوى ضده اعتبر فريق آخر أنه ربما وقع ضحية مؤامرات من قبل منافسيه.