بعد وفاة المعمرة البرازيلية.. البريطانية كايترهام عميدة للمعمرين في العالم
منها مدينة تدريب الأمن العام.. عبدالعزيز بن سعود يدشن عدة مشروعات في القصيم
الصناعات العسكرية تنظّم مشاركة الجناح السعودي في معرض أثينا للدفاع والأمن
هاتريك السومة يقود العروبة لحصد نقاط مباراة الرياض
الفتح يُباغت الشباب بثلاثية في الشوط الأول
القبض على 5 مخالفين لتهريبهم 306 كيلو قات في جازان
بطاقة نسك تثبت نظامية الحاج وأداة رئيسية للتنقل أثناء المناسك
اكتمال صرف معاشات مايو لعملاء التقاعد المدني والعسكري بإجمالي 12 مليار ريال
المنافذ الجمركية تعزز إمكاناتها لاستقبال وخدمة ضيوف الرحمن
آل هيازع يفتتح مؤتمر الفيصل للألعاب والابتكار 2025
لا يجرؤ معظم سكان العالم على لمس العقارب، لكن هناك قرية هندية صغيرة يبحث سكانها عن العقارب لوضعها على وجوههم أو أفواههم كجزء من طقوس العبادة عندهم.
ففي كل عام في قرية كانداكور، يصطف الرجال والنساء والأطفال وكبار السن في طابور للصلاة لإلههم “كوندامي”، حيث يقدمون القربان من جوز الهند والزيت، ويصلون من أجل الصحة الجيدة والازدهار. وبعد اكتمال هذه الطقوس، يبدأ الجميع بالبحث عن العقارب للعب معها.
ويلتقط السكان العقارب دون خوف، ويدعونهم يزحفون على أيديهم وأقدامهم وحتى وجوههم، وأشجع المصلين يضعون المخلوقات السامة في أفواههم مقتنعين بأن كوندامي سيحميهم.
وادعت بعض التقارير أنه لم تكن هناك حالات للسعات العقارب على مر السنين، لكن تشير معظم المصادر إلى أن عدد الإصابات كان منخفضًا، ولم يتم الإبلاغ عن أي وفيات ناجمة عن هذا المهرجان الغريب.
وجذبت طقوس العبادة السنوية قدرًا كبيرًا من الاهتمام على مر السنين، ويزداد عدد المصلين كل عام، وبصرف النظر عن شعب كونداكور، فإن معبد العقرب المحلي يجذب آلاف المصلين من الدول المجاورة.