كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
اعترف وزير الخارجیة الأمیركي السابق جون كیري، أن إيران استخدمت أموال النووي لدعم الإرهاب، قائلاً إن “جزءاً من الأموال التي حصلت علیها إيران في إطار الاتفاق النووي عام 2015 من المرجح أنها وصلت إلى الجماعات الإرهابیة”.
وقال كیري، رداً على سؤال عما إذا كانت إيران قد استخدمت جزءا من 150 ملیار دولار التي حصلت علیها بعد رفع العقوبات لدعم الجماعات الإرهابیة، إنه “بعد التسوية بلغت المطالبات المتعلقة بالديون نحو 55 ملیار دولار، حصلت علیها إيران التي قد تكون أرسلت جزءاً منها للجماعات المصنفة إرهابیة”.
وأضاف كیري، لقناة “سي بي سي” في دافوس: “أعتقد أن جزءاً من هذه الأموال وصلت إلى الحرس الثوري الإيراني وكیانات أخرى مصنفة كمنظمات إرهابیة”. وأضاف: إنه “لا يوجد شيء يمكن للولايات المتحدة القیام به لمنع ذلك”.
ورغم هذا فلا يزال وزير الخارجیة الأمیركي السابق، جون كیري، الذي لعب دوراً كبیراً في إنجاح الاتفاق النووي مع إيران، يحاول إنقاذ الاتفاق الذي خرج منه الرئیس الأمیركي دونالد ترمب، في مايو/ أيار الماضي، وأعاد العقوبات على إيران.
ويقول مسؤولون أمیركیون وأعضاء بالكونغوس إن الاتفاق إلى وصفه ترمب بأنه “أسوأ اتفاق” أدى إلى إنقاذ نظام ولاية الفقیه من الكثیر من الأزمات الاقتصادية، وكذلك غض واشنطن الطرف عن تدخلات طهران التوسعیة ودعمها للإرهاب في دول المنطقة.
وقام كیري خلال ولايته بتعیین العديد من الأمیركیین من أصول إيرانیة ومقربین من لوبیات نظام طهران في وزارة الخارجیة أو البیت الأبیض في عهد رئاسة أوباما.
وكانت تقارير صحافیة سلطت الضوء على زواج ابنة كیري “فانیسا” من طبیب إيراني يدعى بهروز والا ناهید، حیث عزى بعض المحللین علاقة كیري الجیدة مع الإيرانیین إلى هذا الرابط العاطفي الذي نتج عن المصاهرة.
وفي مايو الماضي، انتشرت صور دبلوماسیین إيرانیین يرافقون وزير الخارجیة الإيراني الأسبق كمال خرازي في باريس، وهم يغادرون فندقاً بعد لقاء سري بینهم وبین وزير الخارجیة الأمیركي الأسبق جون كیري، لمباحثات حول إنقاذ الاتفاق النووي.