زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
لا زالت أزمة بطالة المتخصصين في “طب الطوارئ” تلقي بظلالها على الآلاف من المتضررين، وذلك على الرغم من أن طب الطوارئ هو خط الدفاع الأول بالمستشفيات بحسب وصف سابق لوكيل إمارة منطقة الرياض الدكتور فيصل بن عبدالعزيز السديري.
وقال وكيل جامعة الملك خالد للتخصصات الصحية، الدكتور خالد آل جلبان، في مداخلة ببرنامج “معالي المواطن” المذاع على قناة إم بي سي: إن تخصص طب الطوارئ هو توجه جديد في العالم، ويتم تعليم الطالب على جميع الحالات الحرجة.
وأضاف آل جلبان أن هذا التخصص به لبس كبير؛ لأنه أحد المسارات الصحية التي يدرس فيها الطالب 5 سنوات، ومنها آخر سنة تطبيق ميداني، وهو مختلف عن المسعف أو الحاصل على الدبلوم.
ولفت إلى أن الخريج يكون قادرًا على التعامل مع أي حالة حرجة استقلاليًّا وكأنه امتداد للمستشفى، وهو ما ينعكس على سلامة المرضى؛ لأن التأخر في بعض الأمراض قد يؤدي إلى تأخر العلاج.
أما أحمد غازي وهو خريج طب الطوارئ فقال: قدمت أوراقي على جميع الوظائف المطروحة، وتم قبولي فقط في الهلال الأحمر، وبعد ذلك تم رفضي لعدم اجتياز الاختبار النظري.
ومن جانبه، أوضح راشد القحطاني خريج طب الطوارئ: اكتشفت بعد تخرجي أن هناك صعوبات وعوائق للحصول على الوظيفة.