زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
سلطت مجلة فوربس الأميركية الضوء على أولى حالات استخدام بصمة الوجه في هاتف أيفون XS الجديد لشركة أبل الأميركية بشكل رسمي وإجباري على مستوى العالم.
وحسب ما جاء في المجلة الأميركية، فإن ضباطًا فيدراليين تلقوا أوامر مُقننة بمداهمة شقة أحد الأشخاص يُدعى جرانت ميتشاليسكي، يُتهم بحيازة لمواد إباحية للأطفال.
ووفقًا للمجلة، لم يتمكن ضباط مكتب التحقيق الفيدرالي FBI من فتح هاتف جرانت ميتشاليسكي، فأجبروه على استخدام بصمة الوجه التي أضافتها شركة أبل لهواتف أيفون بدءا من النسخة التي طرحتها الشهر الماضي في الأسواق العالمية.
وتمثل هذه الحالة لحظة مهمة أخرى في المعركة المستمرة بين مؤسسات إنفاذ القانون وشركات التكنولوجيا، حيث كان يحاول الضباط في السابق كسر الحماية الأمنية للهواتف، غير أن بصمة الوجه باتت من العراقيل الواضحة في سبيل فتح أي جهاز للمتهمين.
وعلى الرغم من حصول الضباط الفيدراليين على مذكرة تُتيح لهم إجبار المتهمين باستخدام بصمة الوجه في هواتف أيفون، إلا أن ذلك يثير شكوكا حول مدى إمكانية استخدام مثل هذه الأساليب في التعامل مع المتهمين، خاصة وأن بعضهم يرفض أحيانًا استخدام البصمة أو إجباره على ذلك.
وقال جيروم غريكو، محامي الموظفين في جمعية المساعدة القانونية: “من الناحية التقليدية، فإن استخدام وجه الشخص كدليل أو للحصول على أدلة يعتبر قانونيًا ولكن لم يحدث من قبل أن يصبح الوجه أداة لفتح الكثير من معلوماتهم الخاصة”.