سفينة جلالة الملك حائل تصل قاعدة الملك فيصل البحرية قصة سوداني يقيم سفرة رمضانية يومية في الرياض وفاءً لزوجته المتوفاة الخلع من دعوى قضائية إلى إثبات تطبيقًا لنظام الأحوال الشخصية ضبط 7 وافدين لممارستهم التسول في الرياض عموري يوجه صدمة لـ الهلال قبل مواجهة العين ! إجراءات وشروط استيراد الدراجة النارية أمراء المناطق يرفعون عدة توصيات إلى الملك سلمان وولي العهد ولي العهد يستقبل زعيم تيار الحكمة في العراق القنوات الناقلة لـ مباراة البرتغال ضد سلوفينيا تقدم إيجابي ملحوظ في التنويع الاقتصادي والاستثمارات الكبرى بالسعودية
أثارت واقعة هروب قائد مركبة إحدى شركات نقل الأموال قبل تنفيذ مهمة تغذية جهاز صرف آلي في الصناعية الثانية بالرياض، حالة من الغضب بسب خيانة الأمانة، وسط مطالب بسرعة القبض على قائد المركبة الذي طلب من حارسي الأمن المرافقين له النزول لشراء طلبات من محل تموينات، وعند نزولهما لاذ بالفرار بالمركبة.
وتعجب متابعون من الواقعة، خاصةً وأن هذه عهدة ومحسوبة عليه، كما أن بياناته لدى البنك بالتأكيد واستلمتها الجهات الأمنية التي تعمل على ضبطه، وهو ما سيتم في أسرع وقت.
ولكن النقطة التي سلط عليها البعض الضوء هو أن من “سيضيع” في هذه الأزمة هو الكفيل لو كان الفاعل وافدًا خاصةً وأن هذه الوظيفة لم يصل لها التوطين بعد، وتعتمد غالبية البنوك على الوافدين في هذه الوظائف.
وأكد آخرون أن راتب من ينقل هذه الأموال قد يصل إلى 3 آلاف ريال ولن يزيد على 5 آلاف، فكيف يحرس 5 ملايين ريال، متوقعين أن يكون هذا الشخص خلفه آخرون؛ لأن التخطيط لهذا الأمر بحاجة إلى خطة محكمة.
وطالب معلقون بوضع نظام تعقب في السيارة المصفحة التي تنقل الأموال؛ لأن هذه الواقعة “سهلة”، ويمكن أن تتكرر بحيلة أو أخرى.