بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
سادت حالة من الغضب الشديد بعد تأخر الشرطة الأميركية في مدينة ميامي، وذلك بعد أن فشلت في العثور على قاتل المبتعث ياسر أبو الفرج أو حتى تحديد هوية مُرتكب تلك الفعلة.
وقال عمار أبو الفرج الأخ الأكبر لطالب جامعة ميامي الذي قتل في وقت سابق من هذا الشهر لشبكة ABC الأميركية: إنه يشعر بالعجز ويرغب في أن يكون هناك ما يمكن القيام به للمساعدة في القبض على قاتل أخيه.
وأضاف الأخ الأكبر لمبتعث فلوريدا: “لدينا يقين بأن ياسر في الجنة، ولكن لابد من العثور على قاتله”.
وأكد عمار أبو الفرج أن “كل المعلومات المتوفرة لدى السلطات سرية ولا زالت قيد التحقيق”، مضيفًا: “نحن بحاجة إلى معرفة من فعل ذلك ولماذا؟”.
ومنذ مقتل ياسر أبو الفرج البالغ من العمر 23 عامًا، وهو أصغر أفراد أسرته، أزال المحققون الأثاث من شقة طالب الهندسة المعمارية في السنة الثالثة.
وقال عمار أبو الفرج: “ياسر هو أصغر عضو في عائلتنا، وكان هادئًا وذكيًّا وطموحًا، لم يضر أحدًا أبدًا، فهو كان فنانًا موهوبًا جاء إلى ميامي ليصبح مهندسًا معماريًّا”.
ومنذ وفاته، أصدر المحققون رسمًا لشخصيات معنية بالقضية، إلا أنها لم تتهم أحدًا بصفة رسمية حتى الآن، ما يعني أنها لم تُحدد بعدُ هوية القاتل رغم مرور ما يقرب من أسبوعين على اكتشاف جثة المبتعث.
عمار أبو الفرج يشجع كل من لديه معلومات على التقدم بها لسلامة الجميع، قائلًا: “إذا حدث هذا لشخص مسالم مثل ياسر، فقد يحدث لأي شخص”.
