فلكية جدة: رصد توهج شمسي سبّب عاصفة جيومغناطيسية
اللواء المربع يقف على الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في صالات الجوازات بمطار الأمير محمد بن عبدالعزيز
انخفاض أسعار النفط بأكثر من دولارين
تركي بن محمد يرأس اجتماع مجلس إدارة بناء الـ57 ويستعرض أبرز إنجازات الجمعية
الجامعة الإلكترونية تعلن فتح باب القبول في برامج الماجستير
ضبط مواطن رعى 14 متنًا من الإبل في محمية الإمام عبدالعزيز
جامعة نجران تبدأ استقبال طلبات المنح الداخلية لغير السعوديين
المدني: احذروا ترك المواد القابلة للاشتعال داخل المركبات
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10867 نقطة
باكستان تعلن إغلاق حدودها مع إيران
رصدت وكالة الأمم المتحدة للاجئين، قصة السوري عبادة النصار، والذي تحول من أحد الأشخاص الذين تم إنقاذهم في البحر منذ عامين إلى فرد في فرق الإنقاذ التي نفذت بعض العمليات الإنسانية عندما اجتاحت حرائق برية منتجع ماتي اليوناني.
وتدرب عبادة النصار كحارس إنقاذ بعد وصوله إلى اليونان، وهو متطوع في منظمة “حرس الإنقاذ”، التي انضمت إلى العملية التي بدأت عندما هرع مدنيون مرعوبون إلى الشواطئ أو إلى المياه خوفًا من الحرائق.
وكان حراس الإنقاذ من بين أوائل الذين كانوا في الموقع يوم الحريق والذي اشتعل في 23 يوليو الماضي، وتحديدًا عندما تم نقل المئات إلى أماكن آمنة في أجزاء أخرى من البر الرئيسي.
وفي الأيام التالية، واصل فريق الإنقاذ، ومن بينهم إبو، البحث في الخارج عن المفقودين والموتى.
وقال سبيروس ميريتساكيس، والذي يقود فريق الإنقاذ: “”شارك إبو في عملية ماتي، وكان عضوًا نشطًا”، مشيدًا بقدراته التي أسهمت في إنقاذ العديد من الأشخاص.
وأعرب عابدة عن سعادته بالمشاركة في فعل شيء بنّاء مع الناس الذين أصبحوا مثل عائلته، خاصة وأنه المنقذ السوري الوحيد في اليونان.
وعندما عبر إبو إلى ليسفوس منذ أكثر من عام، كان تدخل سفينة بحرية فقط هو الذي أنقذه من الموت عندما انفجر قاربه، وتم نقل عبادة إلى مركز الاستقبال والتعرف في مدينة موريا، وهناك تعرف على مجموعة من المنقذين الأجانب، الذين أثاروا اهتمامه بعملهم.
وتعمل فرق الإنقاذ بشكل رئيسي على طول الساحل قبالة أثينا وتعتمد على التبرعات، وفي أواخر عام 2015، قامت بنشر فريق من المتطوعين في ليسفوس حتى يونيو من هذا العام.