شقيقان يكسبان 335 ألف ريال من طرح الشواهين في مزاد نادي الصقور
أمير القصيم يرعى انطلاق منافسات “باها القصيم تويوتا 2025”
الأخضر يواجه كوت ديفوار والجزائر وديًّا استعدادًا لبطولة كأس العرب
مجلس الأمن يندد بجرائم قوات الدعم السريع في الفاشر
البنك المركزي الأوروبي يُبقي معدلات الفائدة دون تغيير
الديوان الملكي: وفاة الأمير خالد بن محمد بن تركي بن عبدالعزيز آل سعود
إطلاق مبادرة منح الابتكار في تحديات صناعة الأمن السيبراني
غرامة مليون ريال لشركة تأمين لمخالفتها نظام مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب
إطلاق اسم الأمير خالد الفيصل على مركز الأبحاث ومبنى كلية القانون بجامعة الفيصل
وزارة المالية: 270 مليار ريال إيرادات ميزانية الربع الثالث 2025
شهدت الأشهر القليلة الماضية حملات متكررة من جانب بعض دول الاتحاد الأوروبي على اللحوم الحلال المذبوحة وفقًا للشريعة الإسلامية، والتي تجتذب تقريبًا كافة المسلمين المقيمين في تلك البلدان، نظرًا لكونها مضمونة وبعيدة عن أنواع أخرى من اللحوم المحرمة مثل الخنزير.
ورصدت صحيفة واشنطن بوست الأميركية سلسلة من الحملات التي تكررت بشكل ملاحظ على مدار الأشهر القليلة الماضية، خاصة بعد مداهمة السلطات في فرنسا والنمسا لعدد منها.
وحسب الصحيفة الأميركية، فإن النمسا وهي إحدى دول أوروبا الغربية، بدأت حملتها ضد اللحوم الحلال عن طريق فرض قانون يجبر الراغبين في شرائها بالتسجيل بشكل رسمي في بعض السجلات الخاصة بالحكومة.
وعلى الرغم من كون القرار لا يزال مجهول السبب حتى وقتنا هذا، إلا أن التفسير الأقرب للمنطق يرجح اتخاذ النمسا لمثل هذه القرارات في إطار أمني بحت.
وأكدت الصحيفة أن هناك “مخاوف” واضحة داخل بريطانيا تجاه العملاء الذين يشترون اللحم الحلال، والذي في بعض المقاطعات بدا غير مسموح، حتى تم إلغاء ذلك بفعل قرار من المحكمة الدستورية.
وعلى جانب آخر، فرضت بولندا حظرًا رسميًا على الذبح بالطريقة الإسلامية “الحلال”، كما تضمن برنامج الحزب البديل اليميني المتطرف لألمانيا حكمًا مماثلًا، وذلك لإيقاف عملية الذبح على الطريقة الإسلامية بشكل كامل.
وكانت الحجة في بعض الحالات مدفوعة من قبل نشطاء حقوق الحيوان، وفي حالات أخرى، يدور النقاش حول نوعية اللحم، وكثيرًا ما تكمن الأسباب الأساسية في الهوية والانتماء، حسبما ذكرت واشنطن بوست.
