تعليق الدراسة الحضورية اليوم الاثنين في مدارس جازان
سلمان للإغاثة يدشن 7 مشاريع طبية تطوعية في الصومال
ولي العهد يتلقى رسالة خطية من رئيس الصين
أمطار غزيرة على أجزاء من منطقة الرياض
أمانة المدينة المنورة: بدء التسجيل في خدمات الإعاشة خلال موسم الحج 1447هـ
انخفاض درجات الحرارة في طريف يرفع استعدادات الأهالي لاستقبال البرد
إدارة الترجمة بوزارة الداخلية تعزز التواصل مع زوار مهرجان الإبل
إنفاذًا لتوجيه ولي العهد.. بدء تسليم الوحدات السكنية لمستفيدي جود الإسكان بمختلف المناطق
تعليم عسير: الدراسة عن بعد غدًا بجميع المدارس الواقعة ضمن الإنذار الأحمر
تعليق الدراسة الحضورية غدًا في الرياض
شهدت الأشهر القليلة الماضية حملات متكررة من جانب بعض دول الاتحاد الأوروبي على اللحوم الحلال المذبوحة وفقًا للشريعة الإسلامية، والتي تجتذب تقريبًا كافة المسلمين المقيمين في تلك البلدان، نظرًا لكونها مضمونة وبعيدة عن أنواع أخرى من اللحوم المحرمة مثل الخنزير.
ورصدت صحيفة واشنطن بوست الأميركية سلسلة من الحملات التي تكررت بشكل ملاحظ على مدار الأشهر القليلة الماضية، خاصة بعد مداهمة السلطات في فرنسا والنمسا لعدد منها.
وحسب الصحيفة الأميركية، فإن النمسا وهي إحدى دول أوروبا الغربية، بدأت حملتها ضد اللحوم الحلال عن طريق فرض قانون يجبر الراغبين في شرائها بالتسجيل بشكل رسمي في بعض السجلات الخاصة بالحكومة.
وعلى الرغم من كون القرار لا يزال مجهول السبب حتى وقتنا هذا، إلا أن التفسير الأقرب للمنطق يرجح اتخاذ النمسا لمثل هذه القرارات في إطار أمني بحت.
وأكدت الصحيفة أن هناك “مخاوف” واضحة داخل بريطانيا تجاه العملاء الذين يشترون اللحم الحلال، والذي في بعض المقاطعات بدا غير مسموح، حتى تم إلغاء ذلك بفعل قرار من المحكمة الدستورية.
وعلى جانب آخر، فرضت بولندا حظرًا رسميًا على الذبح بالطريقة الإسلامية “الحلال”، كما تضمن برنامج الحزب البديل اليميني المتطرف لألمانيا حكمًا مماثلًا، وذلك لإيقاف عملية الذبح على الطريقة الإسلامية بشكل كامل.
وكانت الحجة في بعض الحالات مدفوعة من قبل نشطاء حقوق الحيوان، وفي حالات أخرى، يدور النقاش حول نوعية اللحم، وكثيرًا ما تكمن الأسباب الأساسية في الهوية والانتماء، حسبما ذكرت واشنطن بوست.
